جدول ال فكرة

هل هناك مفتاح للتصوير الجوي المأخوذ على ارتفاع من طائرة من المستوى الثاني من أسئلة العلوم الاجتماعية حيث أن التصوير الجوي هو أحد الطرق المهمة لاستكشاف سطح الأرض بالتفصيل والدقة وفيما يلي سوف نتعلم التصوير الجوي وأهميته لمخزونات الموارد الطبيعية وصنع الخرائط ، وكذلك نقارن الصور الجوية والخرائط والاختلافات الرئيسية بينهما.

هل يوجد مفتاح للصور الجوية

يمثل التصوير الجوي أحد أهم وسائل حصر الموارد الطبيعية وإنشاء الخرائط ، حيث تغلب على عوائق التضاريس الوعرة والكثبان الرملية وغيرها من المشاكل التي تواجه عملية تعداد المساحات والظواهر الطبيعية. التقطت أول صورة جوية عام 1858 على ارتفاع 80 مترا فوق سطح البحر ، أما بالنسبة لوجود المفتاح في الصورة الجوية ، فلا يوجد مفتاح أو رموز لتوضيح المعلومات في الصورة.[1]

أهمية التصوير الجوي

للصور الجوية أهمية كبيرة في رسم الخرائط ودراسة طبيعة الأرض. فيما يلي معاني التصوير الجوي: [1]

  • احصل على صورة واضحة وحقيقية لسطح الأرض.
  • تعرف على مساحة الأرض الزراعية في بلد ما.
  • تحديد نوع التربة.
  • مجالات الدراسة التي يصعب دراستها في هذا المجال.
  • تعرف على أشكال الأسطح ووحدات الأرض.
  • التعرف بدقة على المعلومات المتعلقة بمواقع الظواهر الطبيعية.
  • طريقة رخيصة واقتصادية لتحديد مساحات كبيرة.
  • إنشاء الخرائط الكنتورية.
  • تسهيل التخطيط الحضري والإقليمي لمنطقة ما.
  • السيطرة على المناطق الحدودية في حالة حرب أو في سلام.
  • تعرف على المزيد حول الاختلافات في سطح الأرض.

مقارنة الصور الجوية والخريطة

هناك أنواع مختلفة من التصوير الجوي حققها العلم الحديث اليوم. هناك صور رأسية ومائلة ، وهناك أيضًا صور تم التقاطها بأشعة طيفية مرئية وصور أخرى تم التقاطها بأشعة طيفية غير مرئية. تختلف الصور الجوية بجميع أنواعها عن الخريطة في عدة نقاط واضحة وهي:

  • الصور الجوية ليس لها مفتاح بينما الخريطة بها مفتاح والرموز تشرح مفاهيم الخريطة.
  • تظهر الصور الجوية ظواهر متحركة بينما لا تظهر الخريطة هذه الظواهر.
  • تُظهر الصور الجوية تفاصيل دقيقة لسطح الأرض ، بينما تُظهر الخريطة بعض التفاصيل ولكن بدقة أقل.

أخيرًا ، تعرفنا على الصور الجوية وخصائصها وأهميتها في مجال الجرد وإنشاء الخرائط وتعرفنا أيضًا على الفرق بين الصور الجوية والخرائط.