جدول ال فكرة

البكر المولود في الأنصار هو من الصحابة الذين كان لهم فضل كبير في نشر الإسلام وتحمل قسوة السمعة لينال رضا الله تعالى والنجاح في الدنيا والآخرة ، وفي هذا المقال سنبين اسم هذا. الزميل العظيم وسيرته العطرة وسنوضح من هم المهاجرون ومن هم المؤيدون وسبب تسمية الأنصار بهذا الاسم وسنشرح ما هو عمل المهاجرين والأنصار لخدمة الإسلام والمسلمين.

من هو البكر المولود في الأنصار؟

أول مولود في الأنصار هو النعمان بن بشير بن سعد بن ثلبه بن جلس بن زيد الأنصاري الخزرجي ولقب بأبي عبد الله أحد صحابة الرسول وعاش بعد أربعة عشر شهرًا من ولادته. الهجرة ، ووالدته أخت الصحابي عبد الله بن رواحة ، ولما أنجبته أمه جاءت. حملته إلى الرسول صلى الله عليه وسلم فأبشرها وأبشرها بأنه سيعيش حياة مشكورة ويقتل شهيدًا ويدخل الجنة فعاش في خير ووفرة و حظي بمكانة عظيمة بين الصحابة ، فلما مات يزيد بن معاوية ، وبعد وفاة يزيد بن معاوية بايع النعمان ابن الزبير ، فتبرأ منه أهل حمص ، فقتلوه في قرية تسمى: بيرين.[1]

من هم الانصار؟

الأنصار هم الصحابة وأول المسلمين الذين آمنوا بالإسلام وبالنبي محمد صلى الله عليه وسلم من أهل يثرب وانقسموا إلى قبائل الأوس والخزرج والسبب. لتسميتهم بهذا الاسم أنهم أعانوا الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحاب المهاجرين. عندما غادر المهاجرون مكة كانوا فقراء وقاسم الأنصار كان لهم بيوتهم وأموالهم مع المهاجرين وقاتل الأنصار بأموالهم وحياتهم في سبيل الله ، والجدير بالذكر أنه كانت هناك خلافات كبيرة بين الأوس والخزرج. أعطاها لقضاء فترات طويلة انتهت عندما هاجر نبي الله إلى المدينة المنورة وامتدح الله تعالى الأنصار في كتابه الكريم وقال: (والذي استوطن أوَ قَبْ قَبْ هَ هَ إِ إِ إِ إِ إِ إِ إِ إِ إِ إِ إِ إِ. إِ إِ إِ إِ إِ إِ إِ إِ إِ وَا يَجِدُونَ حَ مِمِمَّ أُوتُو عَ وَ وَ كَ كَ كَ خَصَ خَصَ خَصَ وَمَنْ فَإِبَأو فَأبو ا الْمُفْ ocket)[2]وكان النبي صلى الله عليه وسلم يحبهم كثيرا ، وكان يقول: لولا الهجرة لكنت من الأنصار ، وهذا يدل على عظمة فضلهم رضي الله عنهم. .[3]

من المهاجرين

والمهاجرون هم الذين أسلموا قبل فتح مكة وهاجروا إلى المدينة المنورة ، فتبعوا رسولهم الكريم صلى الله عليه وسلم ، وتركوا أرضهم وأموالهم وعائلاتهم واستقروا بالمدينة المنورة ، راغبين في ما فيها. الله ولكي ينال رضاه ونصرته على هذا الدين العظيم ، وقبل هجرتهم عليهم السلام عانوا من ظلم الله وقريش وظلمهم ، وعاقبناهم بشدة ، فغادروا مكة تحت الإكراه و كانوا فقراء وحين هاجروا تركوا كل مالهم وهربوا بدينهم وعدد الصحابة من المهاجرين كبير جدا لكن أفضلهم العشرة الذين بشروا الجنة وكلهم مهاجرون. وهم: أبو بكر الصديق ، والفاروق عمر بن الخطاب ، و ذو النورين عثمان بن عفان ، وعلي بن أبي طالب ، وطلحة بن عبيد الله ، وهو طلحة الخير أو طلحة الفياض ، والزبير بن العوام ، وسعد بن أبي وقاص ، ووصي الأمة أبو عبيدة بن العوام. – الجراح وعبد الرحمن بن عوف وسعيد بن زيد.[4]

وهكذا توصلنا إلى معرفة من هو أول مولود من الأنصار فهو الصحابي العظيم النعمان بن بشير الأنصاري وفي هذا المقال نشرح سيرته العطرة رضي الله عنه ونبين من هم الانصار ومن هم المهاجرون وما اعطوه للاسلام والمسلمين.