جدول ال فكرة

وهو أقل مرتبة من باقي كتب السنن ، وغالبًا ما يكون تفرده ضعيفًا ، وهذا هو عنوان هذا المقال ، حيث يُعطي اسم الكتاب الذي هو أدنى مرتبة في درجات كتب السنن المراد إعطاؤه ، منذ إيجاز. تم ذكر لمحة عامة عن هذا الكتاب ، ثم تم ذكر لمحة موجزة عن مؤلف هذا الكتاب ، وفي هذه المقالة سيجد المؤلف شرحًا للمنهجية التي يستخدمها مؤلف هذا الكتاب في كتابه ، علاوة على ذلك سوف يكتشف كيف يمكنه ذلك. ترتيب أحاديث الكتاب.

وهي مرتبة أقل من بقية السنن وفردها ضعيف في كثير من الأحيان

سنن ابن ماجة هو أدنى مرتبة بين كتب السنن ، وقد رتب مؤلف هذا الكتاب كتابه في نظام أبواب الفقه وبلغ أحاديث هذا الكتاب أربعة آلاف وثلاثمائة وواحد وأربعين حديثاً ،[1] تذكر هذه الفقرة من هذه المقالة ملخصًا موجزًا ​​لمؤلف هذا الكتاب على النحو التالي:

انظر أيضاً: الحكم على الإجهاض قبل استنشاق الروح

من هو ابن ماجه؟

هو محمد بن يزيد الرباعي القزويني ، الملقب بأبي عبد الله رحمه الله ، وينسب سبب تسميته بابن ماجة إلى والده الملقب بالمجة. ولد ابن ماجه في قزوين سنة 209 هـ ومات بوفاته سنة 273 هـ عاشق العلم ولا سيما علم الحديث ، وبدأ بالسفر سنة 32 هـ بحثا عن علم الحديث.[2]

شاهدي أيضاً: ما سبب تسمية أهل السنة والجماعة بهذا الاسم؟

منهج ابن ماجة في كتابه

لا يختلف منهج سنن ابن ماجة عن كتب السنن الأخرى. ولذلك يعتبر هذا الكتاب مكملا للكتب السابقة ، وفي هذه الفقرة من مقالته يأتي بمرتبة أدنى من بقية السنة النبوية ، ومعظم ما يميزه ضعيف. شرح منهج ابن ماجة في كتابه ، وفيما يلي شرح منهجه بمزيد من التفصيل:[3]

  • عدم ذكر شروطه في أسانيد سنته: لم يذكر ابن ماجه أي شروط للإسناد كان يدرجها في كتابه ، ولم يكتب مقدمة لكتاب في شرح منهجه.
  • عدم الحكم أو التعليق على الأحاديث: لم يحكم ابن ماجه على الأحاديث التي ذكرها في كتابه إلا في حالات نادرة.
  • شرح الأسباب: قلما يذكر ابن ماجة أسباب الأحاديث التي ذكرها في كتابه.
  • خلو كتابه من الروايات المعلقة: أفرغ ابن ماجه كتابه من الروايات المحصنة إلا في حالات نادرة ، كما أفرغ كتابه من كلام الأئمة وغيرهم مما استخرجوه من الأحاديث.
  • عدم التكرار: لم يكرر ابن ماجه في كتابه الأحاديث النبوية الشريفة ، بل كان يذكر أحاديثه بإيجاز دون تكرار.

شاهدي أيضاً: تفسير الأشباح على أنهم مجندون وما يشبههم يتآمر وما يشبههم يختلف

كيف جمع ابن ماجه أحاديثه؟

قسم ابن ماجة كتابه إلى سبعة وثلاثين كتاباً ، وبلغ عدد أبواب كتابه ألف وخمسمائة وخمسة عشر فصلاً ، وأما عدد الأحاديث فبلغ أربعة آلاف وثلاثمائة وواحد وأربعون حديثاً.[4]

  • ترتيب فصول كتابه: بدأ ابن ماجة كتابه بأحاديث في أصول الدين ، ثم انطلق وفق الترتيب الفقهي المعروف. ومعظم الأحاديث التي رواها تناولت أحكاماً.
  • ترتيب أحاديثه في السور: لم يعتمد ابن ماجه ترتيبًا محددًا للأحاديث ، بل قام بتغيير ترتيب كل باب.

وبهذا تكون خاتمة هذه المقالة بعنوان أقل مرتبة من باقي السنن ، ومعظم ما ينفرد به ضعيف ، وقد أوضح فيه اسم هذا الكتاب مع لمحة موجزة عنه. في إعطاء اسم مؤلف الكتاب مع لمحة موجزة عنه ، ثم خصصت فقرة كاملة لشرح نهج ابن ماجة في كتابه ، وفي نهاية هذا المقال شرح ترتيب ابن ماجه لحديثه.