من ينظف ثيابه لا يهتم به ، يقال عامة أن النظافة ، وهي من أسس النظافة الشخصية والاجتماعية ، من أهم الأمور في حياة الإنسان ، ويأمر الإسلام بالنظافة الشخصية والوضوء بكثرة كل يوم. سنتحدث عن من قال عبارة “من ينظف ملابسه لا يأبه” وما الغرض من قولها.

من قال نظف ملابسك أقل قلقا

قال هذا لأنه مؤسس علوم الفقه وصاحب مذهب الشفاء ، وشاعر موهوب ورامي سهام قدم العديد من الكتب والعلوم والنظريات العلمية التي ساعدت المسلمين في كثير من مجالات الحياة. سافر وسافر كثيرا ، وكان القديس في سن مبكرة لم يتجاوز سن الثانية ، ولما بلغ العشرين من عمره ذهب إلى المدينة المنورة لتعلم العلم وقال ما يلي:

  • الإمام محمد بن إدريس الشافعي.

أنظر أيضا:

قل لي من ينظف ملابسك

اهتم الإمام الشافعي بنشر الوعي حول النظافة الشخصية وأهميتها في المجتمعات ، وقد شجع الإسلام المسلمين على الحفاظ على النظافة لما لها من دور كبير في حماية المجتمع في القرآن الكريم والسنة النبوية. أهمية النظافة لأن رؤية شخص نظيف أو مكان نظيف يعطي انطباعًا جيدًا ، ويساعد على خلق بيئة صحية ، ويمنع انتشار الأمراض ، ويجلب السعادة لقلوب من هم في مكان نظيف ، وأيضًا يجعل النظافة الشخصية للفرد مهنيًا ومقبولًا اجتماعيًا في مجتمع حضاري وثقافي ناجح.

وبما أن الإمام الشافعي هو صاحب الكلمة دون قلق على من ينظف ملابسه ، فقد وصلنا إلى نهاية مقالنا ، وقد أوضحنا أهمية النظافة. بعض أقوال الإمام الشافعي المشهورة التي تؤثر في نفوس كثير من الناس وللواحد وللمجتمع.

أسئلة مكررة

  • ما هي الدول التي تتبع المذهب الشافعي؟

    تنتشر المذهب الشافعي في بلاد الشام ، ومصر ، وإندونيسيا ، وماليزيا ، وشرق إفريقيا ، وجنوب الهند ، كما تنتشر في أنحاء مختلفة من العالم ، وهي مقبولة في الغالب في اليمن ، وتنتشر في بعض مناطق الحجاز. وفي تهامة والأحساء بالمنطقة الشرقية وفي منطقتي جازان وعسير في جنوب السعودية ووسط العراق وإقليم كردستان وأجزاء من إيران.

  • هل من يتنظف ثيابه يخفف مشاكله ، وهل الرائحة تحسن عقله؟

    وروي عن المزني أنه قال: سمعت الشافعي يقول: من يغسل ثيابه يخفف من قلقه ، ورائحته طيبة يزيد عقله. : سمعت الشافعي يقول: لا تستحي أفعال الطاهرين ، فلم أقل أنها نعمة أن نسمع ونرى رضي الله عنه وسلم.

  • ما هي العقيدة الأكثر شيوعًا؟

    المذهب الحنفي ، وهو من أكثر المذاهب ثباتًا وقبولًا بين الأمة ، هو أكثر المذاهب انتشارًا في العالم ، وهو أقدم المذاهب الأربعة.