ما حكم الجلوس بين الظل والشمس؟ إن الله تعالى لم يترك لنا شيئاً من حياتنا ومعيشتنا ، صغيراً أو كبيراً ، إلا أنه نظمها ، وذلك حتى لا يخجل المسلمون ولا يحرمون ، ومن بين هذه الأشياء يجلس في الظل والظل. الشمس فما الحكم على ذلك؟ سيكون هذا موضوعنا في الأسطر القليلة القادمة.

ما حكم الجلوس بين الظل والشمس؟

يحرم الجلوس بين الظل والشمس ، وذلك لما ورد في عهد النبي – صلى الله عليه وسلم – بقوله: (النبي – صلى الله عليه وسلم – نهى عنه). الجلوس بين الظل والشمس) ، وسبب منع الجلوس بين الظل والشمس: أن هذا المكان هو مقعد للشيطان ، وكذا العديد من المخاطر الصحية التي يسببها الجلوس بين الظل والشمس. الشمس ، ومن هذه المخاطر: أن الجلوس في هذا المكان يفسد المزاج ويخرب سلامه ، فإذا جلس الإنسان في الشمس ، وبدأت الشمس تختفي عنه ، وأصبح نصفه في الظل ونصفه في الظل. الشمس ، وهذا ممنوع أيضا ، وما ورد في بعض الروايات أن الرسول – صلى الله عليه وسلم – جلس ذات مرة في باحة الكعبة المشرفة نصفه في الحبيبة. عشرة ونصف منه في الشمس ، ثم يجيب: أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يقبل أنها عادة عنده ، والمحروم الجلوس في الشمس والظل عادة يعتاد الإنسان على ذلك ، ولكن إذا حدث ، وجلس الإنسان نصفه في الظل ونصفه في الشمس ، فهذا الأمر ليس خطيرًا ولا خطيرًا.

::

لذلك؛ وقد جاء التعريف في حكم الجلوس بين الظل والشمس ، فذكرنا اللائحة الشرعية في هذا الشأن وشرحنا سبب المنع من الجلوس في هذا المكان وما ينطوي عليه من مخاطر وأضرار.

الأسئلة المتداولة

  • ما حكم الجلوس بين الظل والشمس يا ابن باز؟

    والجلوس بين الظل والشمس مكروه ونهي عنه ، كما رواه النبي صلى الله عليه وسلم ؛ لأن الشيطان فيه جالس.

  • هل يصح الجلوس بين الظل والشمس؟

    فالجلوس بين الظل والشمس لا يصح كما نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن ذلك ووعد أن يكون هذا المكان مقراً للشيطان.

  • لماذا نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن النوم بين الظل والشمس؟

    لأن هذا تقليد للشيطان الملعون ونومه وجلوسه وضرر الصحة الذي يسببه هذا الأمر.

  • ما حكم الجلوس بين الظل والشمس؟

    وهو أمر مني نيابة عنه وذلك لما ورد في عهد النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: (النبي صلى الله عليه وسلم). عليه نهى الجلوس بين الظل والشمس).