ما فضل قراءة سورة الحشر؟ وما موقعها في السور المدنية فضل سورة الحشر. ومن خلال موضوعنا اليوم سنتعرف على سبب تسمية السورة بهذا الاسم وما هي أهم محتويات السورة وأهدافها، كما سنتعرف على أهم المحاور الرئيسية التي بنيت عليها السورة وزمن نزولها ووقت نزولها. موضع السورة في القرآن الكريم، وكذلك أهم ما قيل عن فضل قراءتها.

فضل سورة الحشر

سورة الحشر هي إحدى السور المدنية التي نزلت آياتها في المدينة المنورة على أشرف الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، نزلت بعد سورة البينة إلى سورة النور، وتحمل رقم نزولها 101 بالترتيب، وهي السورة رقم 101. ويصل عدد آياتها إلى 24، والسورة من المسبحات، لأنها تبدأ آياتها بقوله تعالى “”سبحانه وتعالى”.” اسم عيد الفصح هو أحد أسماء يوم عيد الفصح. .

فضل قراءة سورة الحشر

  • وقبل النظر في فضل قراءة سورة الحشر، سنذكر أهم محاور السورة وأهدافها ومحتواها، لأن السورة تبدأ بسبحة الله تعالى وتمجيده، وتنتقل الآيات إلى الكلام. حادثة طرد يهود بني النضير من ديارهم. وهذا قوله تعالى “”هو الذي أخرج الذين كفروا من أهل الكتاب من ديارهم”” في الحشر الأول. وما ظننتهم أن يخرجوا وظننت أن لهم حصونهم من الله، فجاءهم الله من حيث لم يحتسبوا وسكب في قلوبهم، يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدي عبادهم. المؤمنين. فاستمع لي أيها الرائي.”
  • والآيات التي تليها تشير إلى أحد الأحكام الشرعية في قسمة أموال الحرب والغنائم التي تم الحصول عليها بغير حرب، كما ذكر ذلك المنافقون الذين تحالفوا مع اليهود ضد رسول الله. والذي شبهه الله تعالى بالشيطان. قال تعالى “ألم تر إلى المنافقين الذين قالوا لإخوانهم الذين كفروا من أهل الكتاب لئن أخرجتم لنخرجن معكم” ولا نطيع أحدا منكم أبدا، وإن قاتلوكم لننصرنكم، وقد شهد الله أنهم علي يكذبون». وقال الله تعالى “مثل الشيطان إذ قال للإنسان لا تؤمن”. فلما لم يؤمن قال إني أكفر بك، إني أخاف الله رب العالمين.
  • دعوني أعود إلى السورة وأختم بما بدأته وهو الإشارة إلى عظمة الله تعالى والتأكيد على وحدانية الله تعالى وكمال الله عز وجل. الخالق الذي له الأسماء الحسنى، له الأسماء الحسنى في السماوات وما في الأرض، سبحه العزيز الحكيم.

فضائل سورة الحشر

أما الروايات والأحاديث التي ورد فيها فضل قراءة سورة الحشر على سائر الآيات، وخاصة آخر آياتها.

وبهذا نكون قد وصلنا إلى خاتمة مقال اليوم ويسعدنا تلقي تعليقاتكم وأسئلتكم من خلال التعليق أسفل المقال.