تمثل أيام الشهر العالمية فترة من التنوع والتفرد، حيث تتجلى روح التضامن والتفاعل العالمي.

إنها فرصة لاستكشاف وتذوق التراث والثقافات المتنوعة المنتشرة عبر المعابد الشاسعة والشواطئ الرملية الخلابة. تعكس هذه الأيام الدولية تنوع المجتمع العالمي وتجمعنا جميعًا للاحتفال والتعلم.

مهما كانت اهتماماتك، ستجد أن شهر أغسطس يقدم لك العديد من الأحداث المثيرة، سواء كنت من محبي الثقافة والفن أو الرياضة والمغامرة. فلنشق طريقنا خلال هذا الشهر السحري ونستعد لمغامرات لا تُنسى ستفتح لنا آفاقًا جديدة.

الأيام العالمية في أغسطس

الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية من 1 أغسطس إلى 7 أغسطس
اليوم الدولي للشعوب الأصلية في العالم 9 أغسطس
اليوم العالمي للشباب 12. أغسطس
اليوم العالمي للعمل الإنساني 19 أغسطس
اليوم الدولي لإحياء ذكرى وتكريم ضحايا الإرهاب 19 أغسطس
اليوم الدولي لإحياء ذكرى ضحايا الأعمال القائمة على أساس الدين أو المعتقد 22 أغسطس
اليوم العالمي لمناهضة التجارب النووية 29 أغسطس
اليوم العالمي لضحايا الاختفاء القسري 30 أغسطس
اليوم الدولي للمنحدرين من أصل أفريقي 31 أغسطس

الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية

  • الأسبوع الأول من شهر أغسطس هو الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية لزيادة الوعي بأن مصير الأطفال في جميع أنحاء العالم يعتمد عليه.
  • ويتسبب سوء التغذية في 45% من وفيات الأطفال، ويعاني ملايين الأطفال من مشاكل صحية خطيرة. وهناك أطفال يعانون من الهزال والتقزم وزيادة الوزن أو السمنة.

[1]

اليوم الدولي للشعوب الأصلية في العالم

  • يصادف اليوم العالمي للشعوب الأصلية في العالم يوم 9 أغسطس، ويسلط الضوء على دور المرأة في مجتمعاتها الأصلية كركيزة أساسية في بناء المجتمعات والحفاظ على تراث الأجداد ونقله إلى الأجيال القادمة.
  • وتقع على عاتق نساء الشعوب الأصلية مسؤولية حاسمة عن حماية الطبيعة والحفاظ على المعارف التقليدية ويلعبن دورًا جماعيًا ومجتمعيًا متكاملاً. غالبًا ما تكون القيادات النسائية في طليعة الدفاع عن الأرض والحقوق الجماعية لشعوبهن في جميع أنحاء العالم.

[2]

اليوم العالمي للشباب

  • الشباب هم دائما في طليعة بناء مستقبل أفضل للجميع. لقد أظهرت جائحة كوفيد-19 الحاجة الملحة إلى إحداث تغيير حقيقي، ويجب على الشباب أن يشاركوا بشكل كامل في هذا الجهد.
  • في كل عام، وخاصة في 12 أغسطس، نتخذ من هذا اليوم فرصة لتسليط الضوء على دور الشباب في مختلف المجتمعات حول العالم.

[3]

اليوم العالمي للعمل الإنساني

  • ومع وصول احتياجات الإنسانية في جميع أنحاء العالم إلى مستويات قياسية، فإن اليوم العالمي للعمل الإنساني في 19 أغسطس يستمد الإلهام من هذا المثل الأعلى، ويعبر عن العمل الجماعي ويعزز التحالف الإنساني العالمي.
  • أينما ومتى وقع الناس في الأزمات، هناك أبطال موجودون لمساعدتهم.
  • بدءًا من الأشخاص المتضررين أنفسهم، الذين هم دائمًا أول المستجيبين في حالات الكوارث، إلى المجتمع العالمي الذي يدعمهم في عملية التعافي، يعمل الجميع معًا لتخفيف المعاناة وإعادة الأمل إلى قلوب المتضررين.

[4]

اليوم الدولي لإحياء ذكرى وتكريم ضحايا الإرهاب

  • تتصاعد الهجمات الإرهابية، وتودي بحياة الآلاف من الأبرياء كل عام، ولا يزال تأثيرها يهدد أرواحنا وقلوبنا.
  • وبعد الذروة العاطفية المباشرة للنوبات تتحول إلى ذكريات تعاني من النسيان والإهمال. وهذا له عواقب وخيمة على ضحايا الإرهاب.
  • وأبسط مثال على ذلك هو تحديد يوم 19 أغسطس وتقريره باليوم العالمي لإحياء ذكرى وتقدير ضحايا الإرهاب.

[5]

اليوم الدولي لإحياء ذكرى ضحايا أعمال العنف القائمة على الدين أو المعتقد

  • يأتي يوم 22 أغسطس يومًا يذكرنا بأولئك الذين لا يتحملون اللوم، أولئك الذين دفعوا ثمن شيء لم يفعلوه أبدًا!
  • ترتبط حرية الدين والرأي والتعبير ارتباطا وثيقا وتمثل معيارا في جميع أنحاء العالم. وتلعب حماية هذه الحقوق دورا حاسما في مكافحة التعصب والتمييز الديني.
  • ومن خلال التواصل بين الأديان والأديان والثقافات على مختلف المستويات، سواء كانت محلية أو وطنية أو إقليمية أو دولية، يمكننا بناء جسور التفاهم وتعزيز التسامح.

[6]

اليوم العالمي لمناهضة التجارب النووية

  • وفي ديسمبر 2009، أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 29 أغسطس يومًا عالميًا لمناهضة التجارب النووية.
  • ويهدف هذا اليوم إلى رفع مستوى الوعي والتثقيف حول آثار التجارب النووية وغيرها من التفجيرات النووية وأهمية وقفها من أجل تحقيق رؤية عالم خال من الأسلحة النووية.

[7]

اليوم العالمي لضحايا الاختفاء القسري

  • نحب دائمًا أن نحتفل بأيام الوعي العالمي، وأحد تلك الأيام هو اليوم العالمي لضحايا الاختفاء القسري، والذي يصادف 30 أغسطس من كل عام.
  • تعتبر حالات الاختفاء القسري وسيلة استراتيجية للانتشار داخل المجتمعات لأنها تخلق شعورا بعدم الأمان والضيق النفسي بين أقارب المختفين وأفراد المجتمع المحلي على حد سواء.
  • ويظل هذا الأسلوب المروع تحديا عالميا ولا يقتصر على منطقة معينة أو دكتاتورية معينة. فهو لا يُستخدم كوسيلة للإرهاب السياسي فحسب، بل يُستخدم أحيانًا أيضًا كأداة للضغط السياسي.

[8]

اليوم الدولي للمنحدرين من أصل أفريقي

  • يحتفل العالم في 31 أغسطس باليوم العالمي للمنحدرين من أصل أفريقي. ويهدف العالم في هذا الاحتفال إلى تعزيز مكانة الجالية الإفريقية المشتتة والحد من كافة أشكال التمييز ضد هذه الشريحة.

[9]