يعد جزء الإذاعة المدرسية أهم جزء في اليوم الدراسي الذي يبدأ به الطلاب يومهم باختيار بعض المواضيع المهمة التي تعزز التقييم الذاتي والسلوكيات الصحيحة لبناء شخصية معرفية منفتحة ومطلعة على ثروة من الثقافة المعلوماتية للمدرسة. طلاب. وهذا يحقق العديد من الأهداف بالإضافة إلى التطوير والبحث وأشياء أخرى. وطالما أن المواضيع المطروحة تلامس عقول وضمائر الطلاب في هذه الفترة العمرية المهمة في حياتهم.

يعد اختيار المواضيع في المدرسة الثانوية أكثر فعالية من حيث التكلفة مقارنة بمستويات التعليم الأخرى. إنه أكثر شمولاً وأقل تقييدًا لأن الطلاب يتمتعون بحالة معرفية والاستيعابية أفضل تعدهم لمختلف المواضيع التي تحفز فضولهم واهتمامهم.

مواضيع إذاعية في المدرسة الثانوية حول الذكاء الاصطناعي

بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين. باسمه نبدأ يومًا جديدًا شاكرين نعمه التي لا تعد ولا تحصى، ونعطر كلماتنا بالصلاة على رسولنا الكريم.

نحمد الله كثيراً على نعمه التي لا تعد ولا تحصى، ولعل أول ما نشكره عليه هو نعمة العقل، التي لولاها ما كنا لنحقق التقدم والازدهار والابتكار الذي وصلت إليه الأمور الآن، والذي حققته الآن وحقق ما يسمى بالذكاء الاصطناعي المستمد من العلم.

وهو الذي بدأ استخدامه منذ عام 1956م، وقد قام المخترعون والمبتكرون في هذا المجال بمحاولات حثيثة، بعضها ملحوظ وبعضها غير ملحوظ، لمحاكاة الذكاء.

وتشكيل السلوك وبعض الخصائص المحددة لتحقيق نظام متفوق يتوافق ويشبه الأنماط والقدرات العقلية للإنسان. وقد تم تقسيمها إلى عدة فروع وتخصصات منها الشبكات العصبية والأنظمة الخبيرة والتعلم الآلي.

تجده الآن كل يوم في حياتك عندما تفتح هاتفك باستخدام ميزة التعرف على الوجه، أو عند إرسال رسائل بريد إلكتروني أو البحث على Google.

فحتى وأنت تقوم بأعمالك المصرفية وغيرها من الأمور في مختلف جوانب حياتك، تجده حولك، وما كان الإنسان ليصل إلى هذا لولا أن الله ميزنا عن سائر الكائنات الحية بنعمة العقل.

موضوع الإذاعة المدرسية عن التنمر

بسم الله نبدأ يومنا بقلب منفتح وعقل صافي وروح دافئة، شاكرين الله على ما حبانا به من أخلاق وقيم لا مثيل لها في أي أمة أخرى.

آداب ستدفعنا للأمام إذا التزمنا بها وطبقناها على أكمل وجه مما أمرنا به. آداب تدفعنا جميعًا إلى الأمام وتخلق الصداقة والحب والتفاهم إلى أقصى حد ممكن وتساعدنا على محاربة كل شيء غير إنساني أو غير إنساني.

إن القضية التي نناقشها اليوم هي قضية مفتوحة ومفتوحة منذ زمن طويل ولم ولن يتم حلها إلا من خلال تطبيق قواعد الحلم واللطف والإحسان ومراعاة مشاعر الآخرين.

مشكلة يعاني منها معظم سكان العالم من كافة مناحي الحياة وجميع فئات الأفراد، مشكلة لا يمكنك أن تتجاهلها وكيف يمكن أن تكون أحد ضحاياها.

لكن الآن يمكنك أن تستخدم صوتك وشجاعتك وأخلاقك وإنسانيتك للوقوف في وجهها بكل ما أوتيت من قوة وعدم السماح لنفسك بأن تصبح أحد ضحاياه، هذا “التنمر” الفكري والنفسي والأخلاقي الخسيس. لم يخلقنا الله لنخضع لمن يؤذيهم.

بل دعونا نحاول مساعدتهم بأنفسهم، لأنهم أكثر من يحتاج للمساعدة. فإذا تعثرت بالقبح في طريقك فلا تسقط، بل ازرع الجمال في النفس ومد يداً بالهدى، فهذا من نبل الإيمان وشهامة النفس.

نموذج لبرنامج إذاعي مدرسي حول بر الوالدين

ورغم أن الطلاب في هذا العمر يعرفون أهمية ودور الوالدين في حياتهم، إلا أنهم يمرون بفترة انتقالية مليئة بالتغيرات الداخلية قد يكونون فيها أقل صبراً وأكثر تمرداً، خاصة تجاه الأقربين إليهم. لذلك، يجب تذكيرهم بوالديهم من وقت لآخر، حتى لو كان العالم كله مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بما يفعلونه. إنهم موضع ترحيب في قلوبنا لأنه لا يوجد بديل سوى معاملتهم بلطف. وفيما يلي عينة إذاعية كاملة من تكريم أولياء الأمور:

أولاً: المقدمة

بسم الله، الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، مع بداية يوم جديد وشمس أخرى منعشة لحياتنا، لذا أود أن أسلي آذان كل الحاضرين بالحديث عن هذا أيها الأهل، عن الشمعة المضيئة التي أعطانا إياها لتنير طريقنا، حتى لا نسير فيها بحماقة وأعيننا مغلقة.

ولذلك فقد خصهم الله تعالى برحمته الخاصة ومكانته النبيلة التي يجب علينا التعامل معها ورضاهم من رضوانه عز وجل. فكيف نفلت من هذه الرحمة ويفوتنا الأجر العظيم؟ من خلال أيدينا؟

ثانياً: فقرة القرآن الكريم

ونظراً لمكانة الله تعالى للوالدين، فقد ذكرهما الله تعالى في مواضع كثيرة في آيات كتابه المجيد، منها قوله تعالى:

“وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا” سيكبر معك أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف أو كلاهما. فلا تلمهما وقل لهما قولا كريما واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا.

ثالثاً: فقرة الحديث الشريف

وفي الشريفة ظهر بر الوالدين بوضوح عندما قال صلى الله عليه وسلم:

«رغم الأنف، ثم رغم الأنف، ثم رغم الأنف قيل: من؟ فقال يا رسول الله: من ترك والديه أحدهما أو كليهما، لم يدخل الجنة إذا كبر.

رابعاً: فقرة الحكمة والأمثال

  • اكسب طاعة ابنك بطاعة والديك. لا يغلق عليك باب إلا ومفتاحه بر والديك.
  • فكما أعطوك الحق في ضعفك، لا تنسى حقهم في ضعفهم.

خامساً: هل عرفت الفقرة؟

  • هل تعلم أن الإنسان لا يصل إلى الجنة إلا ببر والديه؟
  • هل تعلم أن الوالدين مفتاح كل خير وقفل كل شر؟

سادساً: فقرة القصيدة

قمة الضمير هو بر الوالدين

فرض عين من رب العالمين

وقد ورد ذكرها في القرآن الكريم

وقد استلهمه الأمين

ديننا يفرض علينا أن نعتني بهم

فالوفاء حق كالدين للمدين.

سابعاً: قسم الدعاء

اللهمّ اغفر لوالديّ وأعنّا برحمتك على رعايتهم كما ينبغي رعايتهم، وألا نكون من المُهملين والعاصين، ولا تُذيقهم طعم الخيبة فينا وفيهم أن نجتمع معهم. منهم الصديقون والشهداء والصالحين.

ثامنا: الخاتمة الإذاعية

وفي الختام يا أصدقائي لا يسعني إلا أن أدرك أن الوالدين هما عطر الحياة وعطرها، فبدونهما لا نستطيع أن نتنفس حلاوة الدنيا. لقد أعطانا الله أجرًا عظيمًا لم يمنحه أحد. فقط من خلال اللطف معهم واللطف معهم نكتسب كنزًا لا ينضب.

اقتراحات الإذاعة المدرسية المستهدفة للمرحلة الثانوية

  • موضوع التعصب الفكري.
  • موضوع العمل التطوعي.
  • موضوع الصبر والاستقلال.
  • سمة.
  • موضوع عن الظلم.