ما فائدة قراءة سورة النجم؟ وما ترتيبهم في السور المكية؟ فضل قراءة سورة النجم أن نذكر لكم اليوم فضل سورة النجم وقراءتها وسبب تسميتها بهذا الاسم وزمن نزولها وكذلك مقاصد السورة ومحتوياتها الرئيسية المحاور التي بنيت عليها السورة، وجميع الأحاديث والأحاديث المذكورة عن سورة النجم إن وجدت.

فضل سورة النجم

سورة النجم هي إحدى السور المكية التي نزلت على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بمكة. نزلت السورة بعد سورة الإخلاص وقبل سورة عبس ولذلك رقمها 23 بالنسبة لنزول السورة، بينما ترتيب سورة النجم في القرآن الكريم هو رقم 53 وبين سورة الطور والسورة النجم يقع ويسمى السورة. النجم لأن السورة بدأت بالقسم في قوله تعالى: “والنجم إذا نزل”.

فضل قراءة سورة النجم

وقبل الحديث عن فضل قراءة سورة النجم، دعونا نتعرف على المحاور الرئيسية التي تركز عليها السورة، حيث تبدأ السورة بالقسم: “والنجم إذا وقع لا يضل صاحبكم ولا يضل” ضلوا” إلى بقية الآيات التي تؤكد صدق الرسالة التي يحملها رسول الله صلى الله عليه وسلم وتثبت وجود الله. سبحانه وتعالى ووجوب عبادته وحده لا شريك له، وأنه لا عدالة للكافرين ومن أشرك بالله شيئاً، كما بينت السورة: كذب المشركين والكافرين والمضلين. اعتقادهم في عبادة الأصنام.

وهذا ما قاله تعالى: “إن هي إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم”. ولم ينزل الله لهم سلطانا. إن هم إلا يتبعون الظن، وما النفوس ترغب في شيء. لقد جاءهم الهدى من ربهم».

&nbsp

وأكدت السورة على المساواة بين الرجل والمرأة، وأنه لا فرق بينهما إلا بالعمل الصالح والتقوى، وأن كل إنسان لا يؤاخذ إلا بما عمله وما ارتكبه من الذنوب، كما ورد في السورة. . ومن أمثلة ذلك الأمم السابقة وما نزل بهم من العقوبة بسبب كفرهم وتكذيبهم للرسل الأولين. كما أمر الجميع بعبادة الله والسجود له. يوم أحد واحد

جاء ذلك في قوله تعالى: “أتعجبون من هذا الحديث؟ ولا تضحك ولا تبكي وأنت ثابت. فاسجد لله واعبده».

فضائل سورة النجم

لم تذكر سورة النجم أي أحاديث وأحاديث تذكر على وجه التحديد فضل قراءة سورة النجم على غيرها من السور، إلا أن أعظم وأكمل فضل قراءة القرآن الكريم ورد في سورة النجم وهي من السور الأخرى. سورة مفصلة. فإذا تأملت آيات سورة النجم وعملت بما ورد في آياتها وجدت المنهج فيها. الطريقة الصحيحة لإدارة حياتك.

وأما ما جاء في الآية، فقد قال الله تعالى: “وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِنَّ الشَّيْطَانَ إِذَا شَاءَ أَمَّاهُ وَأَتَى بِهِ إِنَّهُ كَانَ عَظِيماً”. ثم يبطل الله ما يلقي الشيطان. ثم يضع الله آياته، وكان الله عليماً حكيماً».

ومن رواية وحديث قصة عن الطبري وابن أبي حاتم والبزار وابن مردويه حيث قالوا:

وجاء في القصة التي رواها الطبري وابن أبي حاتم والبزار وابن مردويه أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قرأ سورة النجم بمكة فلما سمع كلام الله تعالى بلغ : “هل رأيت اللات والعزى * ومناة الثلث الآخر؟” وقع الشيطان على لسانه: تلك الغرينيات. العلي، ويمكن للمرء أن يأمل في شفاعتهم. فقال المشركون: لم يذكر آلهتنا إلى يومنا هذا. فسجد النبي صلى الله عليه وسلم والمسلمون، وسجد معهم المشركون.

وجاء في الحديث الذي رواه ابن مسعود -رضي الله عنه-: “”قرأ النبي -صلى الله عليه وسلم- سورة النجم فسجد فيها، فلم يبق من القوم أحد إلا “فبينما هو ساجد أخذ رجل من القوم قبضة من حصباء أو تراب فرفعها إلى وجهه فقال: حسبي فإني رأيته بعد قتله كافرا”.

وبهذا نصل إلى نهاية مقال اليوم ونقدر تزويدنا بنهاية المقال مع التعليقات.