غزوة أحد هي إحدى المعارك التي وقعت بين الكفار والمسلمين في أرض المدينة المنورة. وكغيرها من معارك المسلمين، كان السبب الرئيسي لها هو الدفاع عن المسلمين ضد دين الله تعالى. إبراز كلمة الحق، وحارب المسلمون أئمة الكفار ما استطاعوا، ولكنهم ما زالوا؛ ولم يتمكنوا من التغلب عليهم في أمور كثيرة سنذكرها لاحقاً، ونذكر كافة تفاصيل المعركة وأسبابها وأحداثها.

دراسة غزوة أحد

وفيما يلي دراسة عن غزوة أحد:

مقدمة لدراسة غزوة أحد

ويمكن اعتماد هذه المقدمة لدراسة غزوة أحد:

غزوة أحد هي إحدى معارك المسلمين في السنة الثالثة للهجرة. وكان السبب الرئيسي الذي دعا كفار قريش إلى هذه المعركة هو رغبتهم في الثأر لمن قتلوا في المعركة بينهم. من بدر، بعد أن هُزم المشركون في هذه المعركة هزيمة نكراء، وقتلوا عددًا كبيرًا من أشراف قريش وزعمائها على أيدي المسلمين. وأثناء المعركة، استعد الكفار للقاء النبي والمسلمين القريبين منه في جبل أحد بالمدينة المنورة.

دراسة غزوة أحد

ويمكن استخدام النص التالي كدراسة كاملة لمعركة أحد وأحداثها:

حدثت غزوة أحد بعد مقتل عدد كبير من كفار قريش في غزوة بدر، فاستعد الكفار للقاء المسلمين، وعندما علم المسلمون بذلك، أخبر النبي -صلى الله عليه وسلم- السلام – استشار أصحابه فيما يجب عليهم فعله، فأوصوه بلقاء الكفار، فجمع النبي الصحابة والمقاتلين. فخاطبهم بخطبة شددت عزيمتهم وشددت عزيمتهم، طالباً منهم ألا يغادروا مكانهم إلا بإذنه. فتوجه المسلمون لمواجهة الكفار بألف مقاتل. ورجعت جماعة من المنافقين في منتصف الطريق، وبقي مع النبي -صلى الله عليه وسلم- 700 مقاتل. وأما الكفار . وخرجوا ومعهم 3000 مقاتل.

بدأت المعركة وطلحة بن عثمان يحمل رايته في جانب المشركين، وكان مصعب بن عمير حامل راية المسلمين. وفي بداية المعركة دارت مبارزة بين طلحة بن عثمان وعلي. بن أبي طالب، فبارزه علي بن أبي طالب، فقطع رجله وأوقعه من على جواده، وهنا وقعت المعركة، وبدا أن كل شيء تحت سيطرة المسلمين. فقتلوا من قتلوا من المشركين، وفر المشركون من ساحة القتال نتيجة لذلك.

وهنا ظن المسلمون أنهم قد هزموا المشركين، فتركوا مواقعهم وبدأوا في جمع الغنائم. وما أن رأى المشركون تراجع المسلمين عن موقفهم حتى انقلبت عليهم خيولهم وقتلت خيول الصحابة وغيرهم من المقاتلين. وقد قُتل النبي – صلى الله عليه وسلم – وأصيب في المعركة، فنشر الكفار خبرهم. وقد قُتل النبي، مما زاد من حزن المسلمين، فهزم المشركون المسلمين وخرجوا، ودفن النبي -صلى الله عليه وسلم- الشهداء في أرض المعركة، وحزن بشدة لمقتلهم.

وبعد قتل الكثير من المسلمين، ذهب النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى قمة جبل أحد مع الناجين من المسلمين، فطاردهم الكفار، لكن المسلمين منعوهم من ذلك. رجموهم بالحجارة، فرجعوا إلى أماكنهم، ولما انتهت المعركة مثل الكفار بأجسادهم. المسلمين قبل الدفن. وبلغ إجمالي عدد القتلى من المسلمين 70 شهيدًا، بينما استشهد 22 مشركًا.

استنتاجات دراسة غزوة أحد

يمكن قبول استنتاج البحث هذا باعتباره استنتاجًا حول معركة أحد:

أصبحت تعرف في النهاية باسم غزة أحد، وهي معركة دارت في السنة الثالثة للهجرة، وكانت أسبابها الرئيسية هي رغبة الكفار في الانتقام لقتلاهم في معركة بدر. وأراد الكفار أحداً ببدر، وذكر أهم أحداثه، وحامل لواء المشركين، وحامل لواء المسلمين. من هو مصعب بن عمير؟ كما ذكر أن السبب الرئيسي لهزيمة المسلمين في المعركة هو مخالفة بعض الرماة لأمر النبي صلى الله عليه وسلم، وتركوا مواقعهم قبل انتهاء المعركة. وكانت النتيجة هزيمة المسلمين وانتصار الكفار.

دراسة غزوة أحد pdf

ويمكن لجميع المهتمين بمعرفة تفاصيل وأحداث معركة أحد الدخول على الرابط أدناه “”، للاطلاع على كافة الأحداث والمعلومات والنتائج وعدد القتلى المتعلقة بهذه المعركة حيث أن الملف متوفر بصيغة pdf.

بحث في غزوة أحد.doc

ويمكن لجميع المهتمين بمعرفة تفاصيل وأحداث غزوة أحد الدخول على الرابط التالي “” لمعرفة كافة التفاصيل والمعلومات المتعلقة بغزوة أحد ونتائجها وأحداثها حيث أن الملف بصيغة doc .