يلعب الآباء دورًا مهمًا في حياة أطفالهم لا يستطيع الآخرون شغله. وهذا الدور يمكن أن يكون له الأثر الكبير على الأطفال، في تشكيل شخصياتهم وحياتهم، ومقابل هذا الدور يجب أن نظهر لهم كل الحب والامتنان. لقد كتب الكتاب والشعراء العديد من الأعمال العظيمة عن الأبوة.

شعر عن الأب أطال الله في عمره

ويمكن أن نقتبس قصيدة عن الأب أطال الله عمره كالتالي:

  • أبيات لمحمود سامي البارودي من قصيدة (إلا أبي لجماله وحديثه):

    «إلا أبي لجماله ولسانه. وحين نلتقي بهجة العين والسمع يرى مقلتي ترعى حقول جماله. فعاقبها بعقوبتين: الأرق و”الدموع”

  • أبيات من الشاعر في مدح والده:

    “عزيزي، يا ولدي، لقد قلت ذلك بقلب فخور. يا من حفظك في قلبي بنيت له القصور. قلبي أرضك وأنت يا ولدي الأمير. . لقد اكتحلت عيناي وامتلئت من الفرح، نور كل ما أرى. هناك المزيد من النور على وجهي…طالما أنك بخير، سأمتلئ بالسعادة.

  • وفيما يلي أبيات من الشعر البدوي:

    “يا فتى، أنا أكتب قصائد عنك. أجمل وأحلى قصيدة عنك. نرجو أن تكون دائمًا قريبًا مني. ومن أجلك تنقص المسافة، ولو كانت بعيدة. لا، لقد كنت غائباً عني. ربما يطول غيابك… ونراكم كل يوم ولسنوات عديدة قادمة. دايما في بالك يا أعز كل الصفات.. كل خطوة جواك. “أنت على حق ورأيك له ما يبرره.”

  • “لدينا شهادة عن محبته ورعايته في كل ذكرى. فهو القوة والأيدي التي يمكننا الاعتماد عليها. يعمل بإخلاص لتحقيق أحلامنا ولا يهتم براحته. إنه رمز لكل الحب وكل الوئام”.
  • “إن والدي هو اليد القوية التي نتمسك بها خلال عواصف الحياة… والصديق الحقيقي الذي يمكننا أن نلجأ إليه كمرساة للبقاء على قيد الحياة.”