فلسطين الحبيبة، تبكي العالم على حالها، سواء في السلم أو في الحرب. ولا تخفى التوترات السياسية في هذه المنطقة على أحد، وغالباً لا يوجد خيار آخر سوى التعبير عن الغضب المكبوت بالكلمات والعبارات. وقد كتب عنه العديد من الكتاب والشعراء، مثل: محمود درويش، وصالح الشرنوبي، وأحمد محرم، وجبران خليل جبران.

كلمات عن فلسطين تدمع عيناك

عند الحديث عن فلسطين يفيض الألم، والكلمات التالية عن فلسطين تدمع العيون:

  • تحترق دمعة في عيني، على طفل نائم على الأرض، على فلسطين التي تحولت إلى ركام في يد قاتل يشرب دماء الأطفال.
  • الدموع من أجل فلسطين تذرف وتسيل. لا يمكننا أن نقول أنه حان الوقت أو القدر. إنها فتنة تعتصر القلوب، وأقول لكل شهيد: أعتذر عنا.
  • الموت يمر كالسحاب فوق رؤوسنا، ونفوسنا حزينة ومنهكة من التعب. القلب يحزن على فلسطين.
  • توقفت الدموع في عيوننا، وكأنها استسلمت وتضررت. كان الله في عونك يا فلسطين.
  • اللهم أنصر غزة، مدينة الأطفال الذين يتعلمون الموت قبل أن يتعلموا المشي.
  • سقطت التفاحة من الشجرة واكتشف نيوتن الجاذبية. سقط آلاف الفلسطينيين على الأرض ولم يكتشف العالم الإنسانية.

شعر عن فلسطين يدمع عينك

وفيما يلي قصائد عن فلسطين كتبتها نفوس مليئة بالألم لما آل إليه هذا البلد:

  • أبيات للشاعر محمود حسن إسماعيل من قصيدة (صرخة لفلسطين الدامية):

“لقد أصبح مهد القوانين منذ العصور القديمة موقدًا لأحرار البرية، في كل مكان، ومكانًا للمودة. تم طرحه في الغبار واستلقى هناك. لقد أهانه البطل المقاتل نفسه.” . بحث عن بركة الموت، بحث عن مصدر. وألقى روحه في اللهب المشتعل. وهذا هو الحر يوم الفداء».

  • أبيات لجبران خليل جبران من قصيدة (في فلسطين أي نجم يسطع):

“يا أيها الضائع في أوطانك، لا، أنت شهيد* سيذكرك شعبه إلى الأبد. لقد تخليت عن الشهرة القصيرة الأمد، فابحث عن الشهرة التي تمتد عبر العصور وتمتع بالقرب من عرش الرب.” * كنت عبده المختار على الأرض.

  • أبيات لنزار قباني من قصيدة (طريق واحد):

“إلى فلسطين خذني معك* إلى مدينة حزينة كوجه المجدلية* إلى القباب الخضراء والأحجار الكريمة* عشرين سنة وأنا أبحث عن وطن وهوية* أبحث عن وطني هنا، عن بيتي محاط بالأسلاك* أبحث عن طفولتي، وعن رفاق حارتي، عن كتبي، عن صوري* عن كل ركن دافئ، وفي كل مزهرية لدي الآن سلاح* إلى فلسطين، خذ انا معك.”