وتتنوع قصائد الشعراء بين المديح والشعر والهجاء والرثاء، ولكن لها أيضًا ديوانًا يتنوع بين المعاصر والأندلسي والعباسي وغيرها من العصور التي يعبر فيها الشعراء عن آلامهم.

قصائد حزينة

وفيما يلي قصائد حزينة لمجموعة من الشعراء:

  • قصيدة طويلة (أحمد شوقي):

“لقد عفا عليه الزمن لفترة طويلة، لذلك هو وجود الفراغ

وُلد في الصغر * وبعث في الكبر

لقد بالغ فرعون في كرمه

وسكب عنبها قربانًا للصنم

فخبأها الكاهن في إحدى زوايا الهرم

تم العثور عليه وإزالته * بدون بقع أو تلف.

أو خياله * بعد معاناة الألم

نام معها، ونامت معه

عندي رذاذ ناعم * لم يعرف أعمارهم

أخرجها الله زهرةً والحصا عدداً

فكر في شخص عادل لم يرى إلا الظلم

ابتسامات من اللؤلؤ * أقسم نقدر

أكرمه في الصميم * صقله في اليتم

خصره انسحق * جنبه انسحق

أطاع من صدره * يعني القوي المهيمن

حملها ثقله * ثم سندها

يسأل أصدقاءه * يومئ برأسه شتمًا

أي نوع من الصبي هذا؟ * ن معرفة العرب

يشربه وهو يقظ * ولم ينم تلك الليلة

قالوا: تجاهلته. * إنه سيد القلم

الشاعر المصري الذي *لو أن النجم خفى لم يكن

فقلت له: ليتنا* لا نتهم ونتهم

خجلى من الهدف * لو كنت عادلا ما عانيت

إذا سخط مني الحي * أعوذ بذلك وأبتسم

يشربه الكبر * أشم بين الضلوع

يفعل الحرام، ويكسر الحرام

يعطيه لخلقه * يمزجه بالأشياء

يمنعه حلمه * إذا دفعها فهو متواضع

هم شموس الظلمات * أو غزلان الخيام

أقبل في موكب * الظلم يقسم سنينه

امتلأت أنوارها *بذكاء نجوم القرن

والغرض منه هو الانسداد* الذي وصل إليه العظم

حيث الملالي الكبار * بعض الخدم الصغار

وقفوا في حضنه * فهرب من الأمم

وستلاحظ من جمعهم * بين ليوث وبينهم

ترك الشرع * دخول العجم

كان لينًا لا يرعى، مضطربًا ولا يتجمع

فنشرت اللؤلؤة * في اللهجات رتبت

سيروا آمنين * كالحمام في الحرم

مزيج ذلك السرب * حيث يلتقي الاثنان

ينفجر في * ألحان مختلفة

يداً بيد * أو قدماً بقدم

تمشي مثل القطة * تعود مثل الريح

يسلط الضوء على جبهتي وفمي

أسرعت خطواتها، وكانت جميلة عندما رسمت

ينتف من ذيله * ويتركها بريئة

رفرف في المخمل * نام ولم يتوقف

ما تتبعون إلا الأماني * ما تتبعون إلا الاتهامات

فاجتمعوا واجتمعوا حول خوان نهم

يُسرق كلما * ظن أن الرغبة قد اكتملت

* الجدول موسع لبحر نوال خدام

هل تعتقد أنها تتكون من *الرغبات الشرهة

ولم ترى في بابل ما رأيت في إرم

وقد شمها حاتم * وامتنع عن زعمه

معان إذا مسها * فهمت معنى الكرم

أشبه بالبحر، غير مزدحم

فقام إليه الملا بألفين ثم

اقتراح ما أراد * تحقيق ما خطط له

إذا كان عليه أن يصطاد طائرًا من عشه، فلن يحترم.

أيها الملك الذي لا تمتلئ ساحته بالأمم

وأشرافها من العرب أو من العجم

يقوم من أمه * وسط كل أنواع النعم

أسياد أفريقيا * كثافتها وأكمامها

أنت الرشيد العلي

ليلتك أغلى من *الأشياء الثمينة

أشرق مثله * في زمن لم يكن

سيستمر استغلال الهدوء الموجود في ظلك

لم يشربوه ولم يدم طويلا.”

  • قصيدة عن مقام ابنتي التي جعلت بيتي (أبو حيان الأندلسي)

“ضريح ابنتي الذي جعل لي بيتا* وقال ليتني أموت.”

قدوم شخص حي مأمول ولكن الميت لا يتمناه.

يا عين أبكي عليها دما * ولا تذرف دمعة في بكائي

يا ليلة النضارة المشرقة، لقد مزقت قلبي بما فعلته.

يا أرض احتويت النضارة * عطرت بما احتويت

لقد أدركت العقل ومحيط المعرفة* وأدركت ما أدركته.

غلبني الحزن يا نضرة * ولقد مللت عندما مت

لقد أصبحت فردًا، لذا أتمنى لو مت حبًا لما فعلته

لقد طلبت المعرفة بجد، لكن لم تستمتع بإنجازاتك.

مشيت لعالم أعلى * روحك بعد ما مشيت

إلى السماء حيث صعدت * حتى رأيت ما رأيت

صارت الروح طيرا * وإذا اشتكى العطش سقيته

وجاء منك الخطاب الأخير: * أنت تشهد بالفرح الذي تربيت عليه.

وقدّس الله روحك، وحصلت على ما أردت من الخلود.

ويصبح البيت مكانًا لخير بنت، وخير بيت.”

  • قصيدة: ضاعف حزني وحزني (البحتوري)

“لقد ضاعف همي وحزني، لأنه فقد صديقي وأخي”.

يغيظني لو قدمني للعدالة لأرضيني.

وللليل في تفسيرهم * قراران، وقد قررنا قرارين

وخطوب الدهر إذا كنت تبحث عن *نكهتين للشهادة وخطبتين

وفي الأيام التي يفعلونها عادة * يخلطون السيئات بالحسنة .

وكان هؤلاء يعتمدون كثيراً على أيوب بن سليمان.

للإنسان الذي لا تحيط به الصعوبات * بسبب الفشل، ولا حتى لو

ماتت سولا، والكرم يتبعها * ليس هناك أول يتمنى، ولا ثاني.

وصبر أبو العباس على سوء أمر الأمر.

ومصيبة، عاقبتها على قدر ما بقي للبشر”.

  • على كل حال قصيدة لليالي ألومها (ابن خلدون)

“على أية حال، أنا ألوم نفسي على الليالي

أي الإقترانات المتوترة تسود

كفى حزنا، فأنا منبوذ قريبا

أنا عند إصرار شهودي الغائبين

وأنا خاضع لحكم الحوادث

تتصالح معي أحيانًا وتتقاتل أحيانًا

تحياتهم إلا معاهد إد كار

لديه أشياء غريبة في الليالي القديمة

النسيم المنبعث منهم يجعلني متحمسًا

لهم فيضربني البرق الساطع.”