جدول ال فكرة

الصدقة ركيزة وأحد الركائز المهمة التي أوصى الله تعالى باستخدامها والحفاظ عليها وفي مقالنا القادم سنتعرف على أهم ركائز الصدقات ونتعرف على رتب وأنواع الأديان الأخرى.

الصدقة ركيزة

الإحسان عمود يعني أنك تعبد الله كأنك تراه وعندما لا تراه يراك ومراتب الدين ثلاثة كما أوضح لنا الرسول صلى الله عليه وسلم:[1]

  • الإسلام: هو الرتبة العامة ، وأركان الإيمان الخمسة هي: الشهادتان ، وإقامة الصلاة ، وإخراج الزكاة ، وصوم رمضان ، وحج البيت ، وكل عمل أمره الله تعالى يدخل في معنى الإسلام. .
  • الإيمان: أركان الإيمان ستة: الإيمان بالله ، وملائكته ، وكتبه ، ورسله ، ويوم الدين ، ومصيره ، وخيره وشره.
  • إحسان: هو عمود ، أي أن تعبد الله تعالى كأنك تراه ، وعندما لا تراه يراك.

وجميع الحسنات مضمنة في الإسلام والإيمان ، فإذا جمع المسلم بين كل ما هو ظاهر وباطني ، فإنه يصبح مسلمًا متدينًا ، وعندما يعبد الله كأنه يراه ، فإن لم يراك ، يصير هو. مؤمن ومسلم صالح.

انظر أيضاً: لماذا الصدقة هي أعلى درجات الدين

أنواع الإحسان

الإحسان هو: أن يمنح كل النعم من كل نوع ، مهما كان مخلوقه ، لكنه يختلف باختلاف عدم مساواة المحسّن معه ، وحقه ومكانته ، ووفقًا لإحسانه وعظمة نوعه وموقعه ، وبحسب إيمان وإخلاص فاعل الخير وسبب إحسانه ظاهريًا وباطنيًا وفي التعامل مع شعبه ، نجد المحسن يتقن عبادة الله تعالى ، ويتعرف على ذكره ، ويشكر بركاته ، و نجد أنه يفعل ذلك ويمتنع عن إيذاء الآخرين ، وعن تقديم المشورة والقيام بأشياء لا تخصه.[2]

  • الإحسان الإجباري: من الخير عبادة الله تعالى وعبادته كأنك تراه ، وهو الاجتهاد في ممارسة حقوق الله تعالى في إرشادها وإتمامها.
  • الإحسان المنشود: هو الإحسان في حق الخلق الذي يقصد به الوفاء بحقوقه الواجبة مثل فعل الخير للوالدين ، والحفاظ على روابط القرابة ، والإنصاف في جميع المعاملات ، وإحسان الحيوانات من معرفتي أو إرشادي لمصلحة دينية أو منفعة دنيوية. فكل نعمة صدقة ، وكل ما يرضي الخلق صدقة وصدقة ، وكل ما ينزع منهم ما يكرهونه ويحذرهم مما لا يقبلونه هو صدقة وصدقة.

شاهدي أيضاً: متى يصل المسلم إلى مرحلة الإحسان؟

بنهاية مقالنا نكون قد أدخلنا الصدقة إلى ركن ، وهو عبادة الله تعالى كأنك تراه ، وعندما لا تراه يراك.