تعاني الكثير من النساء من مشاكل التهابات في المنطقة الحساسة ناجمة عن العديد من أنواع الفطريات أو البكتيريا، خاصة خلال فترة الحمل بسبب التغيرات المصاحبة والإفرازات الهرمونية، لذا ترغب الكثير منهن في إيجاد الطريقة المناسبة لعلاجها. حالة آمنة للحمل، وفي نفس الوقت تجربتي ستكون مفيدة للجميع لتحقيق ذلك.

نتائج تجربتي مع تحاميل مايكوهيل

أنا امرأة في الثانية والثلاثين من عمري، أثناء حملي بطفلي الثالث، أصيبت بمرض جلدي يصيب منطقة المهبل لأول مرة.

لم أعرف ما هو، لكنه سبب لي ألما شديدا وعدم راحة، مصحوبا باحمرار شديد في الجلد، بالإضافة إلى الحكة المستمرة.

وبما أن هذه كانت المرة الأولى التي أواجه فيها مثل هذه المشكلة، ذهبت على الفور إلى طبيب أمراض النساء وأبلغته.

وبعد الفحص أخبرني أنني أعاني من داء المبيضات الفرجي المهبلي، وهو أحد أنواع الفطريات النادرة التي تصيب المهبل والتي نادراً ما تعاني منها النساء.

كلامه أقلقني وخشيت أن يؤثر على حملي، لكنه أكد لي أن العدوى لن تنتقل من هذه المنطقة، وهناك أنواع كثيرة من الأدوية يمكنها القضاء على هذه الفطريات في وقت قصير.

اقرأ أكثر

وبما أنني حامل وما زلت في أشهري الأولى، فقد وجد طبيبي أنه من الأفضل علاج هذه المشكلة باستخدام تحاميل مايكوهيل.

وشرحت لي الطبيبة الطريقة الصحيحة لاستخدام هذه التحاميل، والتي تبدأ بتنظيف منطقة المهبل جيداً وتجفيفها باستخدام راحتي اليدين وليس الحك.

لأن هذا يمكن أن يسبب المزيد من الالتهاب، بعد التأكد من جفاف المنطقة تمامًا، ضع طبقة رقيقة من الدواء، والذي يأتي على شكل رذاذ أو غسول.

وأكد لي الطبيب أن أهم مرحلة في عملية العلاج هي وصف العلاج المحدد واتباع تعليمات استخدامه من أجل تحقيق النتيجة المرجوة.

أخبرني الطبيب أنه إذا لم يكن هناك تحسن خلال الأسبوعين المقبلين، يجب أن أعود إليه على الفور، مع التأكد من مواصلة العلاج للفترة المحددة، حتى لو كان هناك تحسن.

بدأت باستخدام التحاميل تماماً كما شرح لي الطبيب وحرصت على استخدامها في مواعيدها دون أي تأخير.

في الواقع، كانت النتائج من الاستخدام الأول مبهرة، حيث انخفض تكرار الحكة بشكل ملحوظ وتناقصت درجة الالتهاب تدريجياً مع مرور الوقت.

ولم يمر سوى أسبوع واحد على استخدام العلاج وانتهت هذه المشكلة تمامًا، ولكني واصلت استخدامه حتى نهاية الفترة التي وصفها لي الطبيب، هذه كانت تجربتي مع تحاميل مايكوهيل الشخصية.

لا تفوت

التهابات الخميرة المهبلية وتحاميل ميكوهيل

تروي إحدى السيدات تجربتها مع تحاميل مايكوهيل وتقول إن تجربتي بدأت عندما أصبت فجأة بحكة شديدة ومستمرة في منطقة المهبل.

بالإضافة إلى التهيج الشديد والاحمرار في المنطقة، لاحظت وجود إفرازات كثيرة لم أواجهها من قبل، وكانت الإفرازات ذات رائحة كريهة للغاية.

وبما أن الأمر كان مؤلماً جداً ولا فائدة من استخدام الغسول الطبي، قررت أن أتوجه إلى أحد أطباء النساء المتخصصين في هذه الأمور.

نظر إلي بعناية وبعد الفحص أخبرني أنني مصابة بعدوى الخميرة المهبلية وبما أن هذه كانت المرة الأولى التي أسمع فيها بهذا الأمر، كنت أذوب وطلبت منه التوضيح. لي.

أخبرتني أنها عدوى تصيب منطقة المهبل، وخاصة الأنسجة الموجودة في المهبل، وعادة ما تسبب تهيجًا مصحوبًا بحكة شديدة.

الشعور بالحرقان، خاصة أثناء التبول أو الجماع، بالإضافة إلى التورم الشديد المصحوب بالألم. عادة ما تكون هذه الأعراض مصحوبة بإفرازات مهبلية سميكة، وأحيانا تكون مائية.

وعندما رأى الطبيب قلقي من هذه المشكلة أوضح أنها ظاهرة طبيعية تحدث غالباً عند الفتيات، لأن 3 من كل 4 فتيات يعانين من هذه المشكلة مرة واحدة على الأقل.

وعندما سألت الطبيب عن طريقة العلاج لهذه المشكلة أخبرني أن تحاميل مايكوهيل هي الخيار الأفضل.

وأوضح لي الطبيب الطريقة الصحيحة التي يجب اتباعها، عدا عن ضرورة الحفاظ على النظافة الشخصية والحفاظ على جفاف المنطقة طوال الوقت.

وبغض النظر عن ضرورة الاستمرار في فترة العلاج حتى لو اختفت الأعراض، فإنني فعلا استخدمت التحاميل بانتظام كما أخبرني الطبيب وبعد أسابيع قليلة من الاستمرار اختفت العدوى تماما.

قد تكون مهتمًا أيضًا بالتعرف على

الآثار الجانبية لتحاميل ميكوهيل

لا يمكن وصف جميع التجارب على هذا النوع من الشموع بالناجحة، لأن بعض التجارب أثبتت أن لها العديد من الآثار الجانبية التي تختلف باختلاف طبيعة جسم الأنثى.

وتروي هذه السيدة تجربتها السلبية قائلة “أنا امرأة عجوز وبدأت أعاني من التهابات جلدية في منطقة المهبل، مما كان يسبب لي الكثير من الألم”.

وقد نصحني بعض الأصدقاء باستخدام تحاميل مايكوهيل للتخلص من هذه المشكلة وأكدوا لي أنها فعالة جداً.

وبما أنني كنت قلقة للغاية بشأن هذه المشكلة، قررت أن أتبع نصائحهم وبدأت بالفعل في استخدام هذه التحاميل.

وللأسف جاءت النتيجة عكس ما كنت أرغب فيه، حيث زاد الالتهاب الجلدي الذي كنت أعاني منه بشكل ملحوظ وكان لا بد من مراجعة طبيب جلدية متخصص في هذه المشكلة.

وبالفعل أخبرني أن تحاميل مايكوهيل لم تكن الخيار الصحيح بالنسبة لي وأن لها آثار جانبية كثيرة مثل الحساسية الشديدة والتهاب الجلد بالإضافة إلى الحرقان الشديد والحكة.

ووصف لي الطبيب العلاج المناسب وبعد استخدامه بالطريقة الصحيحة تمكنت من التخلص من هذه المشكلة.

أنظر أيضا

أسئلة مكررة

  • ماذا تعالج تحاميل ميكوهيل؟

    تحاميل مايكوهيل تقلل الإفرازات والحكة الناتجة عن الالتهابات المهبلية لأن التحاميل مضادة للفطريات.

  • متى تعمل التحاميل المهبلية؟