تجربتي مع أوبر Uber وما مقدار الدخل الذي حققته (تم)

من خلال تجاربي العديدة تعلمت الكثير من الأشياء التي أردت مشاركتها مع الآخرين، بما في ذلك تجربتي مع أوبر، وهي من التجارب الرائعة التي منحتني المعرفة عن أشياء مهمة والتي من خلالها تمكنت أيضًا من الحصول على الإجابات المناسبة لعدد من الأسئلة الأسئلة تجد الأشياء التي كانت تطفو في رأسي. في أذهان الكثير من الناس؛ وهو ما يتعلق بموضوع التعاون مع أوبر.

المحتويات

تجربتي مع اوبر

بعد أن شهدنا الانتشار الواسع لفروع أوبر في مختلف أنحاء الوطن العربي، مما ساهم بشكل كبير في خلق العديد من فرص العمل والحد من البطالة المنتشرة في المجتمع.

سأذكر تجربتي مع أوبر، وهي أنني أعمل حاليا مع أوبر وهي وظيفة متعبة للغاية. لقد وجدت أن العديد من العملاء الذين يركبون معي ينتقدون الشركة فقط.

من خلال تجربتي وجدت العديد من العيوب المختلفة. ومن هذه العيوب أن العميل يمكنه أن يطلب مني وأضطر إلى انتظاره لأكثر من 10 دقائق.

بالإضافة إلى ذلك، عندما يأتي إلي بعض العملاء يكون هدفهم هو الذهاب إلى مكان ليس بعيدًا، وبعد أن أذهب إلى هناك بناءً على طلب العميل، يطلب مني عدم إكمال الطلب وأنتظر أكثر من خمس دقائق.

من خلال عملي مع أوبر، لاحظت أنه بالنسبة للمشاوير التي لا تستغرق وقتًا طويلاً، لا يتم تحصيل رسوم من وقت الانتظار لأنني أستطيع الانتظار لمدة تصل إلى خمس دقائق وأحصل على مبلغ بسيط في النهاية.

حول اوبر

قبل أن أبدأ تجربتي مع أوبر، كان علي أن أتعرف أكثر على أوبر حيث أنها تعتبر من أكبر شركات التكنولوجيا الأمريكية متعددة الجنسيات التي تعمل عبر الإنترنت ويقع مقرها الرئيسي في سان فرانسيسكو، كاليفورنيا، في الولايات المتحدة الأمريكية.

وعلمت أن الشركة تأسست في مارس 2009 وغيرت اسمها من Uber Cab إلى Uber في عام 2011 بسبب شكاوى من شركات سيارات الأجرة في سان فرانسيسكو.

ومن أهم المعلومات التي تعلمتها عن أوبر من خلال تجربتي هي أن الشركة تتواجد في حوالي 75 دولة وتوظف أكثر من 12000 شخص. وهي تقدم منتجاتها في أكثر من 195 دولة وتصل مبيعاتها العالمية إلى أكثر من 100.000 دولة إلى 8.1 مليار دولار سنويًا. وصلت القيمة السوقية لشركة أوبر إلى 60 مليار دولار.

للمزيد من:-

صعوبات وعيوب العمل مع أوبر

على الرغم من أن تجربتي مع أوبر كانت ناجحة وفريدة من نوعها بشكل مذهل ولها العديد من المزايا، إلا أنني تعرفت على تجارب أخرى كان لها العديد من العيوب المختلفة وسوف أشارككم عيوب العمل مع أوبر وهي كما يلي:

انتشار العديد من الجرائم، بما في ذلك التحرش الجنسي والسرقة والاغتصاب، المرتبطة بالعديد من وسائل النقل المختلفة. بما في ذلك أوبر وسيارات الأجرة العادية.
كسائق، تتحمل كافة تكاليف صيانة السيارة.
كسائق أوبر، لا أستطيع القيادة وقتما أريد.
أحد عيوب العمل مع أوبر هو أنني كسائق وعامل كنت مشتركًا في بوليصة التأمين التجاري المشترك للشركة.
بالإضافة إلى ذلك، فإن أجري لا يعكس العمل الشاق الذي أقوم به طوال اليوم.
في بداية عملي لم أكن أعرف كيفية استخدام التطبيق.
وفي بداية عملي في أوبر، كان من الصعب علي أيضًا الوصول إلى الركاب أو العملاء حتى تعرفت على كل شيء تدريجيًا.
في الواقع، تجدر الإشارة إلى أنه عندما بدأت العمل في أوبر، كان تقييمي ضعيفًا بسبب قلة خبرتي في التعامل مع التطبيق أو على الطريق.

نصائح لأولئك الذين يريدون العمل مع أوبر

بعد تجربتي الناجحة والممتازة للغاية مع أوبر، تعلمت الكثير من المعلومات والنصائح التي أود مشاركتها مع من يرغب في العمل مع أوبر وسأشارككم بعض هذه النصائح وهي كالتالي:

إذا كنت تريد العمل مع أوبر، عليك أن تعرف الكثير عن الشركة وشروطها حتى لا ترتكب أي أخطاء.
يجب عليك أولاً أن تتعلم كيفية استخدام التطبيق بشكل صحيح وفي أسرع وقت ممكن.
من الأفضل دائمًا أن تضع نفسك مكان الراكب ويجب أن تسأل نفسك إذا كنت تريد مراجعة جيدة. عليك أن تفعلي ما يسعده وتتجنبي ما يضايقه.

شاهد المزيد:-