الأب هو الركيزة الثابتة التي يعتمد عليها في الحياة والإنسان الذي يرعى أولاده ويرعاهم بكل الحب والرعاية. لقد تغنى وكتب الشعراء القدماء والمعاصرون عن الأب لأن الأب يلعب دورا هاما في تعليم الأخلاق والقيم الحميدة لأبنائه وأيضا في بناء شخصيتهم. الأب هو القدوة الصالحة لأبنائه، لأنه يعيش حياة مثالية تلهمهم وترشدهم نحو الطريق الصحيح.

مديح شعر عن الأب بدوي

وفيما يلي قصيدة مدح عن الأب بدوي:

  • أبي يسند ظهره، منذ متى تخاف منه عيني، لكنه حنون، ويعطف على البعيدين وعلى القريبين. ما هو ملك ولا رسول ولكن عيني تقول:

    أكبر رجل رأته على الإطلاق.

  • والدي وكبريائي وطوق حياتي أحب إلي من الناس، وأهم شيء الحق، فجزاهم الله خيرا. كبريائهم لا يغلبني. لقد طلبت شيئًا لم يحدث. وجدت أن هناك نعمة لم يقابلها أحد غيرك. عسى ربي أن يحققها لي. إنه نصر الله، وهو أساس الغنى.

  • الثناء ليس مني. أردت مجاملة شخص ما. وأجبت بمقتطفات من قصيدتي. فريدا. وأشبعه بكثرة القوافي والألحان. ولو كان بعض الناس يرضونه، لكان قد نال قوة وكرامة وسلطانًا في قلوبنا منذ البداية. والدي، وإن تجاوزت اسمه، ولا يستطيع رسالتي أن ينصفه في الشعر، فهو عظيم، ولا يبالي.

  • والدي، سأكتب عنك بعض الأبيات. أجمل وأحلى قصيدة عنك. كن دائما قريبا مني. المسافات لك. أحب المسافة حتى لو كانت بعيدة. لقد رحلت عني. لقد طال الغياب ونراكم كل يوم ولسنوات عديدة. ضعي في اعتبارك يا حبيبتي الصفات. كل خطوة فيك صحيحة ورأيك ثابت.

  • مهما شكرتك، يجب أن أشعر بالنقص. ابنتك، والدي، ستراك دائمًا عزيزًا جدًا عليّ، وقد قلت ذلك بكل فخر. أضع التاج على رأسي. إلى أين يجب أن أذهب؟ يا من في قلبي أن لي قصوراً. قلبي وطنك، وأنت يا أبي أميرة. عيني مغلقة ومليئة بالسعادة. في كل مرة أراك تبتسم، قلبي يطير. كلما رأيته، أضاء وجهي. سيدتي، أنت بخير. هذا العالم جيد.

  • إلهي لو بذلت كل عمري في سبيل رضاك ​​لقضى ربع عدلك. وأنت على حق، الأمر ليس سهلاً. يا يبهايا تاج راسي. والله عمري، إن شئت لتعطين خمساً وعشرين سنة مما ترددت في إعطائك إياه.