قام العديد من علماء الدين بتجميع أسماء الله الكاملة بالترتيب. فإنه من أصول التوحيد، وهو الإيمان باتحاد الأسماء والصفات وتنزيه الله -سبحانه وتعالى- بأسمائه الحسنى وصفاته العليا، التي تضمنها كتابه الكريم. القرآن والسنة النبوية الشريفة. كلما زادت معرفة المسلم بهم، كلما زاد إيمانه ويقينه بالله عندما يعرفهم، ومن خلال الجولة التي يقودها لكم ستتمكنون من معرفة هذه الأسماء وبعض المعلومات عنها لمعرفة هذا الشيء. .

اسم الله

قال الله تعالى في سورة الأعراف بسم الله الرحمن الرحيم: “ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها”. وهجر الذين كذبوا في أسمائه. سيفعلون ذلك جزاؤهم ما عملوا من قبل (1) 80) صدق الله العظيم.

كما روى البخاري رحمه الله عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن لله تسعة وتسعين “”الأسماء مائة ناقص واحد.” فمن أحصاهم دخل الجنة».

كما أن معنى كلمة “أحصاها” ورد في كتب العلماء، أي أحصىها وحفظها وأحاط بها لفظا ومعنى. هناك جهود كثيرة قام بها العلماء لجمع أجمل الأسماء، وهناك أسماء اتفق عليها العلماء، ومن الأسماء التي اختلف عليها العلماء. وسوف نذكر لك ما يلي. وفيما يلي أحد هذه الجهود لجمع الأسماء الجميلة:

  • إله.

  • رحيم.

  • الرحيم.

  • الملك.

  • مقدس.

  • سلام.

  • المؤمنين.

  • مسيطر.

  • محبوب.

  • جبار.

  • متكبر.

  • الخالق.

  • الخالق.

  • مشغل الكاميرا.

  • الغفور.

  • القدير.

  • المعطي لكل شيء.

  • المزود.

  • الفتاح .

  • العليم.

  • اقتران.

  • الباسط كلب.

  • خافض.

  • هيبر.

  • المعز.

  • مهينة.

  • السمع .

  • ذو البصيرة.

  • تقدير.

  • عدالة.

  • الناعمة.

  • الخبير.

  • حليم.

  • العظيم.

  • الغفور.

  • شكرًا.

  • الاعلى.

  • عظيم.

  • الحفيظ.

  • مقزز.

  • آل حسيب .

  • الجليل.

  • كريم.

  • شاويش.

  • المدعى عليه.

  • العرض.

  • الحكيم.

  • ودي.

  • رائع.

  • الباعث.

  • شهيد.

  • يمين.

  • عامل.

  • القوي.

  • الصلبة.

  • وصي.

  • الجدير بالثناء.

  • الواحد يحسب.

  • مبدأ.

  • مساعد التدريس .

  • الموقظ.

  • مميت.

  • يصرف.

  • القيوم.

  • الموجود.

  • الماجد .

  • الواحد.

  • الأحد.

  • الصمد.

  • القادر .

  • المقتدر .

  • مشرف.

  • خلف.

  • الأول.

  • الأخرى..

  • يبدو.

  • العقل الباطن.

  • محافظ حاكم.

  • المتعالي.

  • عدالة.

  • يندم.

  • المنتقم.

  • رجاء.

  • رحيم.

  • مالك الملك.

  • بالشهرة والشرف.

  • معدل.

  • المسجد.

  • الغني.

  • المغني.

  • المانع.

  • ضار.

  • المفيد.

  • الضوء.

  • القائد.

  • الرائع .

  • الباقي.

  • الميراث.

  • الرشيد.

  • مريض.

اسم الله

قال أهل العلم: إن الله سبحانه سمى أسماءه بالحسنى؛ لأنها طيبة عند سماعها… ولها أثر طيب في القلوب. وهي تدل على وحدانيته ورحمته وفضله وحضوره، والأفضل في اللغة هو الاسم اللفظي، وهو مؤنث أفضل، كما في “أكبر” اسم مؤنثه أكبر.

وقال اللغويون أيضاً عن (الحسناء) مصدر وصف الله -عز وجل- بأسمائه… وهذا مثل قوله -تعالى-: بسم الله الرحمن الرحيم. الرحمن: قال: هذه عكازي التي أتوكأ عليها وأصطاد غنمي، ولي فيها غرض آخر. (١٨) «هذا صحيح. والله العظيم جاء وصف آخر لمأرب.

ليس عند أهل العلم حديث صحيح ثابت رواه الرسول صلى الله عليه وسلم جمع فيه ترتيب أسماء الله الحسنى، ولا عن أصحابه رضي الله عنهم. ولكن كل ما ورد عن أسماء الله الحسنى هو جهد خاص من أهل العلم، وفيه أسماء يمكن أن تكون صحيحة أو خاطئة.

ومن بين جماعة من العلماء، هناك بعض الأسماء التي لا تختصر أسماء الله الحسنى ترتيبًا صحيحًا، وتكتبها بالأولوية الكاملة؛ لأنه ورد بأدلة ضعيفة، وجمع جزء منه من أدلة صحيحة؛ ومع ذلك، لا يصح استخلاص الاسم منه. وهي كالتالي: الواجد، والماجد، والقسط، والنور، والبديع، والحرم، والنافع، والرشيد، والجامع.

وقالوا أيضاً إن بعض ما جمع في اسم الله الكامل لا يثبت لأنه مشتق من أفعال منها: “السفلى”، “الرفع”، “المعز”، “أذل”، “فقط”. ، الجليل، والمقيم، والمضاد، والمؤلف، والمعيد، والمحيي، والمميت.

القراء الذين شاهدوا هذا الموضوع ربما شاهدوا أيضًا:

أسئلة هامة حول أسماء الله الحسنى

وقد أوضح علماء الدين بعض الأسئلة المهمة حول أسماء الله الحسنى ونلخصها لكم فيما يلي:

أمر الله – سبحانه وتعالى – عباده بإخلاص عبادته وحده، وتسميته بأسمائه وصفاته التي ذكرها الله – سبحانه وتعالى – في القرآن الكريم أو ذكرها رسوله -صلى الله عليه وسلم- في سنة النبي الكريم.

إن المؤمن يدعو الله -سبحانه- بكل اسمٍ له، كما يلي: يا رحمن ارحمني، يا وديع الطف بي، يا رزاق ارزقني. ويجوز أيضاً أن يدعو الداعي بالاسم الشائع، مثل: “يا مالك ارحمني، يا غفاراً، اغفر”. لي أيها اللطيف اعتني، يا قدير احكم لي.

ويجوز للداعي أن يدعو بالدعاء الأكبر والأعم. وهذا كقول: “اللهم ارحمني، اللهم ارحمني”، فكلمة “سبحان الله” تشمل كل اسم ولا تقول: “يا رزاق اهدني”. أهل العلم ويعتقدون أن الترتيب في الدعاء من إخلاص الدعاء. وهو مفضل عند أكثر الناس على العلم.

وقد أجاز أهل العلم للداع أن يدعو ربه بما ورد عن الرسول (صلى الله عليه وسلم) في السنة النبوية الشريفة أنه كان يقول: (ربي انصر) علي ولا تنصرني، وانصرني ولا تنصرني، وكيد لي ولا تمكر علي، وانصرني على كل باغٍ». فالداعي يدعو باسم الله، ولكن عندما يذكر أسماء الله فالأفضل أن يدعو بما يناسبه.

وقد ذكر كثير من العلماء بعض الأسماء واشتقوها من الطلبات الواردة في الأحاديث الصحيحة عن الرسول – صلى الله عليه وسلم -. وهذا مثل ما ورد في صحيح مسلم اسم (الطيب).

وقد صرح الحسن الأشعري – رحمه الله – وجماعة من السلف الصالح أن هناك أسماء يجوز أن يدعو الله بها ويدعى بها، ويجوز أن يدعو بها الإرادة .. ولكن لا يجوز أن يسمى بهم، ومن الأسماء ما لا يحل أن يسمى به، ولا يحل أن يسمى بهم. يُدعى به.

الإلحاد في سبيل الله

قال – تعالى – بسم الله الرحمن الرحيم: “وَذَرُ بِاسْمِهِ الْمُلْحِدِينَ” صدق الله العظيم. والجدير بالذكر أن أهل العلم قد أشاروا إلى احتمال الوقوع في الإلحاد باسم الله. وسنشير في النقاط التالية إلى الأشكال التي يتم من خلالها هذا الأمر.

  • تغييره وتعديله… وهذا كفعل المشركين عندما غيروا أسماء الله وسموا أصنامهم بها، مثل: العزى من العزيز، واللات من الله، ومناة من آل -. مانان. وهذا قول ابن عباس وقتادة.

  • بالإضافة إلى أن الله موصوف بما لم يسمح به الله – سبحانه – مثل أفعال المشتبه بهم وأقوالهم.

  • والإلهاء عنه… أي إبطال وإزالة بعض الصفات والأسماء الواردة في القرآن والسنة النبوية، وذلك هو الفعل والقول الذي يبطل الأشياء.

  • إن الجمع والطرح في أسماء الله الحسنى هو فعل وكلام الجاهلين باختراع أدعية تظهر فيها أسماء لله غير ما ورد في الكتاب والسنة، ويذكرونها في أدعيتهم وخطبهم. وما لا يليق به -سبحانه-سبحانه.

وقد صرح ابن عربي – رحمه الله – وجماعة من أهل العلم أنه لا ينبغي لأحد أن يدعو بغير أسماء الله الواردة في كتاب الله والقرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة من الكتب الستة. .البخاري ومسلم والترمذي والنسائي وأبو داود والموطأ، ومن أهل العلم من زاد ابن ماجه.

قال العلماء في معنى (ويهجر من أنكر اسمه) :

اتركهم ولا تواجههم ولا تجادلهم. ويرى آخرون أنه تهديد. وهذا كقوله – سبحانه – تعالى – في سورة الحجر بسم الله الرحمن الرحيم: “”ذرهم يأكلون ويتمتعون وينبههم رجاً”” “فَسَيَعْلَمُونَ (3)” صدق الله العظيم.

ومن معنى الآية واضح: فإن الله -سبحانه وتعالى- قال في آخر الآية باسم الله الرحمن الرحيم: “”سوف يجزون ما كانوا يعملون”” صدق الله العظيم. لقد تحدثت الحقيقة. فدل آخر الآية على أنهم تركوا الوعيد لمن أنكر اسم الله -سبحانه وتعالى-.

وقد سبق أن ذكرنا لكم موضوعاً عن أسماء الله الحسنى بالترتيب. كما كشفنا عن معنى الحسنى في مجمل أسماء الله الحسنى كما وضحها اللغويون وعلماء الدين وكذلك منا، وأوضحنا بعض الأسئلة المهمة التي تكلم عنها علماء الدين ووضحنا وأوضح معنى الإلحاد في اسم الله المذكور. وقد ورد ذكره والتحذير منه في الآية، ونتمنى أن نكون قد أفدناكم وأفدناكم.