ويعتبر أبو الطيب المتنبي من أهم شعراء العصر العباسي. كتب المتنبي العديد من القصائد في الحكمة والتي تعتبر من أهم قصائده. وكانت قصائد الحكمة هذه مشهورة جدًا، وكانت تتحدث عن الحياة والصداقة والمعرفة والعمل والشجاعة.

أشعار المتنب في الحكمة

ومن أشهر أشعار أبي الطيب المتنبي في الحكمة:

قصيدة: ألومني إذا كنت زمان الذنب “أنا المدعي العام إذا حان وقت الاحتفال

كنت أعرف ما هو الخطأ معي بين تلك المعالم

ولكن مما رأيته، كنت في حالة حب

أنا كسول وقلبي متسخ مثل كاتم الصوت

وقفنا وكأن قلوبنا كلها في سلام

تمكن من إضافتنا إلى القوائم

لقد داسنا ذلك الغبار بقباقيبنا

ما زلت أجد نفسي أتحسن من الروائح الطيبة

بيوت من عزيز منزله

وهي محفوظة بطول قانا وليس بالتمائم

حسن الثني ينحت وشماً مثله

إذا مس أجسادهم الناعمة “.

قصيدة عن الأرق عن الأرق ومثلي عن الأرق «أرق على أرق، ومثلي أرق

وهناك درس يرفرف داخل يزيد

طموح الشباب هو أن يكونوا كما أراه

عيون تطمئن وقلب ينبض

لم يكن هناك وميض برق أو أغنية طائر

لكنني انحنيت وكان لدي قلب متحمس

لقد واجهت نار العاطفة التي لا يمكن إطفاؤها

نار الغضب سئمت ما تحرقه

لقد عاملت محبة الناس حتى تذوقتها

لقد دهشت كيف يموت شخص لا يحب

لقد سامحتهم وأدركت أنه كان خطأي

لقد أفسدتهم وحصلت على ما وجدوه منهم

يا والدي نحن أهل البيت

الغراب لا يصيح أبدا

نحن نبكي من أجل العالم وليس من أجل المجتمع

لقد جمعهم العالم معًا، لكنهم لم يفترقوا

أين توجد المفرقعات العظيمة الأولى؟

“لقد جمعوا الكنوز، لكنها لم تبقى ولن تبقى”.

قصيدة: لا فخر إلا من لا عداوة له “لا فخر إلا بمن لا يظلم

مدرك أو محارب لا ينام أبدًا

فهي ليست أزمة ما دام الإنسان يمرض خلالها

لا داعي للقلق بشأن حجب الظلام

إمكانية وقوع الأذى ورؤية الفاعل

الأطعمة التي تمنح الجسم الضوء

الذل من احتقر الذليل في رزقه

هناك حياة أخف من الحمام

كل حلم جاء بلا قوة

سبب للجوء إلى الخبث

ومن هون عليه هون

ليس هناك ألم في الجرح الميت

لقد سئم من تعبت منه

وقتي والشرفاء احترموني

يقف تحت قدمي

“الوقوف تحت قاع الناس.”

قصيدة “نحسب المشرفية والعوالي”. “نحن نقدر الشرف والمجد

مانو سوف يقتلنا دون قتال

نحن نرتبط بشكل وثيق مع أسلافنا

وما ينجيهم من اهتزاز الأمسيات

ومن لم يحب الدنيا قديما

لكن السلام لا يمكن تحقيقه

نصيبك من الحبيب في حياتك

“نصيبك من الخيال في أحلامك.”