هي، هي، هي، هي، ثم هي، هي، هي، وهي. وهذا الخط الشعري، رغم غرابته، يظهر مدى قدرة الشاعر على استخدام الكلمات وتطويعها بما يتناسب مع أغراضه وما يريد التعبير عنه. وقد ذاع صيت هذه القصيدة في الآونة الأخيرة وأصبحت رائجة ومتداولة على منصات التواصل الاجتماعي. من محبي الأدب والشعر العربي.

إذن هي، هي، ثم هي، وهي مكتوبة

عدد الأبيات في قصيدة “للذي بين جبل وجبل” لامرء القيس هو 55 بيتا، منها ما يلي:

هكذا هي وهي، ثم هي، وهي، وهي، وهي* منى لي من عالم الناس بالجمل: “لا مافيش غير علاء سأبقى”* و لا أحد، لا أحد إلا العلاء. من ظهرك كم كم ثم كم كم كم* قطعت السور وأمه. والدته: لام أملوكاف، كفكاف، كفكاف*، وكفوف كافوف الودق. سقط من كفها من فمه إذا، إذا، إذا، إذا، حتى لو* اقتربنا من منزل سلمى، كنت أول من وصل، حوالي، حوالي، ثم حوالي، حوالي و عنها* أسأل كل من ذهب وسافر عنها وفي ثم في وفي* وفي خدي سلمى أقبل وأقبل وأقبل وأسأل وأسأل . سأل، ثم سأل، سأل، سأل، سأل، دار سلمى وأرباعها، فكم سألوا، وأرسل وأرسل، ثم أرسل، وسأل، وسأل، و سأل ، وسأل ، وسأل ، وسأل ، وسأل ، وسأل ، وسأل ، وسأل ، وسأل ، وسأل ، وسأل ، وسأل ، وسأل ، وسأل ، وسأل ، وسأل ، وسأل ، وسأل، وسأل، وسأل، وسأل، وسأل، وسأل، وسأل، وسأل: إلى الأجساد الآكلة عبوس الألسنة* درية بلا أسنان القبلات فقلت لها من أي قبيلة تنتمي* ربما أنا من أهل الشعر كيف أستعير؟ قالت: أنا عربية كندية. زيادة اللهب

الشرح: هم، هم، هم، هم، هم، هم، هم، هم، هم، هم، هم، هم، هم، هم، هم، هم، هم، هم، هم، هم، هم، هم، هم، هم، هم، هم، هم، هم. هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي، هي

تبدأ القصيدة بحنين الشاعر إلى البيوت، فلقد مضى ذلك الزمن، وتحولت الطبيعة إلى أطلال مهترئة، وأصبح المكان مهجوراً. ثم يمضي في وصف الآثار ثم ينتقل إلى الشعور بالاعتزاز بنفسه، فبعد أن استولى على قلوب العديد من النساء منذ شبابه، انبهر بفتاة عربية لم ير جمالها من قبل. ثم يبدأ الشاعر بوصف جسد محبوبته وصفاتها وشدة جمالها، وهذا يبهر حتى الرهبان، فيحكي عن شغفه بها ويكمل قصة حبهم بذكر لقاءاته معها. أثناء غياب والدها، تخبر صديقتها عن مدى حبها له وأنه سافر عبر الصحاري الكبرى ومسافات طويلة للوصول إلى حبيبته.