ومعنى الركوع في اللغة هو الخضوع والركوع لغير الله عز وجل، ويستحب للمسلم أن يقول جميع الأدعية المستحبة أثناء الركوع، عكس الركوع، حيث يقول المسلم أدعية تعظيم الله عز وجل.

صلاة السجود

هناك العديد من الأدعية التي يمكن قراءتها أثناء السجود. وبدلا من ذلك فإن المسلم يصلي ويجتهد في أن يفعل ما يريد من السلام- وهي ما يلي:

  • “”سبحان ربي الأعلى”” وقد جاء هذا الذكر في حديث حذيفة بن اليمان قال: صليت مع النبي -صلى الله عليه وسلم- ذات ليلة… ثم ركع وبدأ يقول: سبحان ربي الكبير، وكان سجوده مثل قيامه، ثم قال: سمع الله لمن حمده، ثم قام طويلا قريبا مما ركع ثم ركع وقال: سبحان ربي، تعالى، فكان ركوعه قريبا من القيام.
  • “سبحانه القدوس رب الملائكة والروح.” وعن عائشة أم المؤمنين قالت: (كان رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يقول عند ركوعه: سبحان القدوس، رب الملائكة والروح).
  • “” سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي النبي صلى الله عليه وسلم الذي كان يكرر هذا الدعاء في الركوع كما جاء في الحديث الشريف” حديث عن عائشة أم المؤمنين قالت: (كان النبي صلى الله عليه وسلم كثيرا ما يقول في ركوعه وسجوده: سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي من أخطأ في تفسير القرآن.
  • “اللهم اغفر لي ذنوبي كلها، صغيرها وكبيرها، وأولها وآخرها، وعلانيتها وسره”، وهو دعاء مصدق عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه صلى عند السجود كما جاء في حديث أبي هريرة قال: (كان رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يقول: في سجودي اللهم اغفر لي ذنوبي كلها صغيرها وكبيرها وأولها) والخاتمة والعلنية والسر.)
  • «اللهم إني ركعت لك وآمنت بك، وأسلمت وجهي للذي خلقه وجعل سمعه وبصره، تبارك الله أحسن الخالقين». وروي عن علي بن عن أبي طالب – صلى الله عليه وسلم – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: (إذا ركع قال: اللهم ركعت لك، وآمنت بك، وأسلمت لك ربي). وجهاً إلى الذي خلقها وجعل لها السمع والأبصار.
  • “اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على إيمانك، ويا ​​مقلب القلوب صر قلبي إلى طاعتك، إنك عفو تحب العفو فاعف عني”. وعن أنس بن مالك أن النبي – صلى الله عليه وسلم – كان يكثر من هذا الدعاء، كما جاء في كتاب الحديث النبوي الشريف عن أنس بن مالك قال: (رسول الله – وكان صلى الله عليه وسلم كثيرا يقول: “يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك”، فقلت: يا نبي الله، آمنا بك وبما جئت به أتخاف علينا قال: نعم القلوب بين أصبعين.
  • “اللهم اغفر لي ما أخفيت وما أعلنت”. وقد بين النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه كان يقول هذا الدعاء وهو ساجد، كما روي عن عائشة أم المؤمنين قالت: (فقدت الرسول صلى الله عليه وسلم من فراشه، فجعلت أبحث عنها، فظننت أنها ذهبت إلى بعض جواريها، فوقعت يدي عليها وهي راكعة، فقالت: “اللهم اغفر لي ما أسررت وما أعلنت”.
  • “سبحانك وبحمدك لا إله إلا أنت.”
  • “اللهم إني أعوذ بسخطك من سخطك، وأعوذ بك من عقوبتك، ولا أُسبحك منك كما أعظمت نفسك”.