الشعر الجاهلي هو شعر العصر الجاهلي. وهو شعر معبر ومؤثر يحكي عن الكثير من الأمور الواقعية التي حدثت لشعراء ذلك العصر، وغير ذلك، وهو من كبار شعراء عصر الجاهلية. ومن أشهر هؤلاء الشعراء امرؤ القيس وعمرو بن كلثوم والأعشى وغيرهم كثير.

أجمل الشعر الجاهلي

وفيما يلي أجمل وأعذب أبيات الشعر الجاهلي:

  • قصيدة لجميل بن معمر الملقب بجميل بثينة “لو كانت بداية الشباب جديدة” في الغزال:

يا ليت ريعان الشباب قد عاد يا بثين، لنبقى كما كنا، حين كنت قريب، ولو لم تفعل إلا القليل، فلن أنسى كلماته أبدًا: “وقد اقترب نضوجي الآن تريد” ليقول لو لم تبصر العيون لزرتك فاغفر لي أضحي من أجلك يا صديقي ودموعي أخفيها في الصباح، ألم أر أن الرب قدوة إذا قلت: “ما الذي أصابني؟ ضد الحب.” لا تتخلى عما جئت به إلى بولا، وحبها لما يهلك، أجر مرورك يا بيثين، إن لم يغرق خليل، وهو يحمد، فقلت له: بينكما وأنا أعلم أن بقسم الله على عهد ومواثيق».

  • وقصيدة جميل بن معمر الملقب بجميل بثينة “وقفنا نبكي على ذكرى حبيب ووطن” هي في الوقت نفسه رثاء وتفاخر:

النبي ينهض من ذاكرة العاشق ونبض القلب بين المداخل. الأيام في طقوسها كأنها تحبني إذا كنت في منتصف النهار ويفعل اللون. لا يلومك على امرأة وجميلة أمامه، وجارتها أم الرباب التي ذرف جدها من عيني حتى بللت دموعي قلبي، يوم لك في بعضها خير، خاصة على يوم دارة جليوم التي كانت قاحلة للعذارى مثيفيا العجيب بعد رحيله الدائم أن العذارى يواصلن رمي اللحم هذا سمين كطرف الدمشق أتيت إلى حجرة عنيزة فقال لك الحزن أنت مرجلتي “. وقد أدار لنا المجنون دبره، فأتيناه، وآتيه إذا نادى بأتباعه. كمخلوق، فالبس ثيابي في ثيابك، لئلا يغريك عني، لأن حبك قاتل، وكل ما تأمر به، فإن القلب يفعل كل ما تسكبه. قلب مقتول

  • قصيدة لعمرو بن كلثوم: “تعال بصحنك وأيقظنا في الصباح”. وهي قصيدة من غزل:

لا تتناول طبقك في الصباح، ولا تترك نبيذ أندرينا يشع وكأن الحبوب فيه ساخنة إذا اختلط الماء بها. مرر له ماله، إنه عار. صنع لنا كأس أم عمرو، وسكب الكوب على اليمين، وشر الثلاثة أم عمرو وأصحابك الذين لا يستيقظون، وكأس واحد شربته في بعلبك والآخر في دمشق وقصرينة ، و نحن. هل ستتفوق علينا الأحلام المخصصة لنا والمخصصة لنا؟ سنخبرك بكل تأكيد، وستخبرنا، ونحن نقف أمينابيوم، اعتداء وطعناً مشيناً، هل أقرت به عيناك، وأن غداً واليوم يعتمد على ما لا تعرفه عني لقد سلمت من دماء أذرع أيثال التي لم تُراق. جنين وثدي كالعاج، كالفرس من أكف من يمسني، ملعونة الأرض التي أصبحت غليظة وطويلة، وطويلة جوانبها، مليئة بما يأتيني، والحمل الذي يغلق عليه الباب، والطاعون الذي جننت به.

  • قصيدة الأعشى “يستيقظ القلب من ذكرى القتيل” وهي قصيدة من غزل:

عرفت من غير سابق أني أحبها ولدي مالك في جمالك، على عكس ما أقول، لست مثل الذي في السوار، زينوا الدمار هدم الهدم الجلال هو البلاغة، وطار قلب مرتديه، وهمك بالجسر عرس. لقد دخلنا أجواء غريبة ومتغيرة واستجبنا على عجل. وأجبنا فارسين أي نوع من الخلود يتمنى أسرارنا .

  • قصيدة لعبيد بن الأبرص “يا صاحب اصبر، قل عيب يا صاحب”، وهي قصيدة عتاب وحكمة:

يا صديق اصبر يا صديق ولا تظلمني، والله ذو الرحمة، لمن يريد ما لا أملك، وأحسست أن اللحظة مظلمة، فلا يسعدني ذلك أجلس في الصباح لا أتكلم في شيء من الكلام، ولكني لا جاد في الصباح، إذا اتكأوا انقلبت أكفهم، وتقلبت الأكواب والكؤوس حقا، أخاف الجاهل الذي ساء منظره، وأخاف منه من ورع وحلم طقوس لئلا يفرقني عما في قلبي أنا هناك حصان ليس مهرًا أو حصان حصان أسفل القاع مزحة اندلعت في الطريق المذكورة أعلاه خوفي الصيفي عندما يكون البرد طيب طياته، إذا ابتسمت تكون شهادة على القبر، ويطبق عليك في كل شيء مع جار الظلام، أجعله مشرقا وبعد الظلال. إذا كنت قد تسببت في القاع. الظالم الذي في البر يظلم أو جئت في البر جراح شابك مثل غصن لبن في كرم خالي من الضريبة. وصلت إلى الخد واتضح أنني انفصلت عنه دون أن تقول لي: أنا لست لهباً.

  • قصيدة زهير بن أبي سلمان “لم تتكلم آمنة أم مؤمنة دمنة”، قصيدة غزلية واضحة حكمتها:

لقد سئمت من غلاء الحياة ومن يعيش ثمانين سنة بلا أب لك يا امرأة، لقد رأيت الموت العشوائي، فهو يعيش ويشيخ وأمس من معرفة ما قبله ما هو المستقبل غداً، ويفعل لا تتعامل مع أشياء كثيرة، فيقطع بالأسنان وتدوس الريح، والفاضل والبائس في لطفه مع شعبه يترك ويحتقر، ومن يفعل الخير ولا يدمر كرامته، و من لا يمتنع عن الشتم يلعن ومن لا يرجع عن دبابته بالسلاح يهلك ومن لا يرجع. يظلم الناس يظلم، ومن خاف أسباب الموت يلقاه، وإذا رمى سحاب السماء بالرصاص من لا يطيع حواف الزجاج فإنه يطيع الحكام. الأمين لا يوبخ، ومن حول قلبه عن البر إلى اليقين لا يثبط. فهم محترمون مهما عظموا مع أي خلق، حتى لو خفوا عن الناس، كما تعلمون، ومن لا يزال يتحمل الناس ولا ينتفع بهم يومًا إلى الأبد يمل. .

  • قصيدة عنترة بن شداد “فخر الرجال قيود وسلاسل” قصيدة عن الكبرياء:

كبرياء الرجال في السلاسل والأغلال، وكذلك النساء في القلائد والقلائد، وإذا غبار الخيل ينثر مروره أشبع منه لا، لم يجن العنب إلى الدهر، فلا تمسكني فإني سعيت من قبل وأريد أن أقتل، راحة بعد عبلة، والحياة بعد فراقها بائسة، فأحزن إذا امتلأت جفونك بالدموع، فقد بكيت علي، وهذا منحدر روحي، إلا هو كان أسود فشددوا. وقد تطايرت السيوف بين الطرفين أشيد وأرض تاميدفوستا ولها قدرة الخلود على الانحراف، والخلود أحيانا نادر وكريم

  • وقصيدة عنترة بن شداد “إذا جرت دموعي على خدي” من القصائد الحماسية.

بينما تسيل دموعي وتسقط على خدي ويجذبني الشوق إلى المعرفة السعيدة، أتذكر قومي وظلمهم لي وظلمهم وعدم عدالة القريب والبعيد لم ينتهي مجدهم هل تظن أنني قيس بعد نفيهم يخيف الأعداء أو إذلالهم. حارق مما هو من كفاية الطريفة مع هندندي أما بعد السكر لا تذكر المسالمين ولا مساعي الهندوس تذكرني الحصان الذي يتغير وسنسقط منذ أن تنفست رائحة أحلى من الرمل ورائحة الرمح ومقاعدي جماجمتي ووساداتي التي يحرسها المجدليون وتروسي كل يوم عار في السيف جزء من غمده إذا قطع الحد يوم القتال الله يعرف مقدار الغبار الذي قطعته في خاصرتيه العريضتين، وابتعدت عنه الخيول حتى انكسرت. الخوف كقطرات على الورد. لقد أهجت الغابة ولم تميز بين الخطأ والصواب. فقل للحسن: إن كنت تعاني من عداوتي فبات في نار الحزن والأسى. .